Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 113 страница



[1146] - ضعيف. رواه أبو داود (3383)، والحاكم (2 / 52) وله علتان: جهالة أحد رواته، والاختلاف في وصله وإرساله.

[1147] - حسن. رواه أحمد (3 / 425)، واللفظ له. وأما عزوه بهذا اللفظ لأبي داود (4836)، وابن ماجه (2287) فليس بدقيق، وبيان ذلك في " الأصل ".

[1148] - ضعيف. رواه النسائي (7 / 319)، وأبو داود (3388)، وابن ماجه (2288)، من طريق أبي عبيدة، عن أبيه عبد الله بن مسعود، به، وتمامه: " فلم أجيء أنا وعمار بشيء، وجاء سعيد بأسيرين ". قلت: وسبب الضعف الانقطاع بين أبي عبيدة وأبيه.

[1149] - ضعيف. رواه أبو داود (3632)، وفي سند محمد بن إسحاق وهو مدلس وقد عنعنه، ولا أجد مسـتنَداً للحافظ في تحسينه للحديث في " التلخيص " (3 / 51).

[1150] - صحيح، وانظر رقم (819).

[1151] - صحيح. رواه البخاري (1468)، ومسلم (983)، واللفظ المذكور لمسلم، وليس في لفظ البخاري ذكر " عمر "، وتمام الحديث عندهما: " فقيل: منع ابن جميل وخالد بن الوليد، والعباس [ بن عبد المطلب ] - عم رسول الله -صلى الله عليه وسلم -. فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ما ينقم ابن جميل إلا أنه كان فقيراً فأغناه الله [ ورسوله ] وأما خالد فإنكم تظلمون خالداً، قد احتبس أدراعه وأعتاده في سبيل الله. وأما العباس [ بن عبد المطلب فعم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ] فهي عليّ (رواية: عليه) [ صدقة ] ومثلها معها. [ يا عمر! أما شعرت أن عم الرجل صِنْو أبيه ]. والزيادات الأولى والثالثة والرابعة والخامسة والرواية للبخاري، والثانية والسادسة لمسلم.



[1152] - صحيح. وقد تقدم برقم (742).

[1153] - صحيح. رواه البخاري (5 / 323 - 324 / فتح)، ومسلم (3 / 1324 - 1325).

[1154] - صحيح. رواه ابن حبان (361 و 449)، وله طرق عن أبي ذر، وله شاهد أيضاً.

[1155] - ضعيف. رواه أحمد (5 / 8 / و12 و13)، وأبو داود (3561)، والنسائي في " الكبرى " (3 / 411)، والترمذي (1266)، وابن ماجه (2400)، والحاكم (2 / 47) من طريق الحسن، عن سمرة، به. وزادوا إلا النسائي وابن ماجه. " ثم نسي الحسن فقال: هو أمينك لا ضمان عليه ". وقال الترمذي: " هذا حديث حسن صحيح ". وقال الحاكم: " صحيح على شرط البخاري ". قلت: ولكن الحسن مدلس، وقد عنعنه، وليس البحث هنا بحث سماع الحسن من سمرة أم لا كما فعل ذلك صاحب السبل، ولكن البحث بحث التدليس. وقد قال الذهبي في " السير " (4 / 588). " قال قائل: إنما أعرض أهل الصحيح عن كثير مما يقول فيه الحسن: عن فلان. وإن كان مما قد ثبت لُقِيّه فيه لفلان المعيّن؛ لأن الحسن معروف بالتدليس، ويدلس عن الضعفاء، فيبقى في النفس من ذلك، فإننا وإن ثبتنا سماعه من سمرة، يجوز أن يكون لم يسمع فيه غالب النسخة التي عن سمرة. والله أعلم ".

[1156] - صحيح. رواه أبو داود (3535)، والترمذي (1264)، بسند حسن، وقال الترمذي: " حسن غريب ". قلت: وهو صحيح بشواهده ففي الباب، عن أنس، وأبي أمامة، وأبي بن كعب، وغيرهم.

[1157] - صحيح. رواه أحمد (4 / 222)، وأبو داود (3566)، والنسائي في " الكبرى " (3 / 409)، وابن حبان (1173).

[1158] - صحيح. رواه أحمد (3 / 401)، وأبو داود (3562)، والنسائي في " الكبرى " (3 / 410) وهو صحيح بطرقه وشواهده.

[1159] - ضعيف جداً. رواه الحاكم (2 / 47) وفي سنده " متروك " كما أن في متنه مخالفة أخرى.

[1160] - صحيح. واه البخاري (3198)، ومسلم (1610)، واللفظ لمسلم.

[1161] - صحيح. رواه البخاري (2481).

[1162] - صحيح. رواه البخاري (2481).

[1163] - صحيح. رواه الترمذي (1359)، وقال: " حديث حسن صحيح ".

[1164] - صحيح بطرقه. رواه أحمد (3 / 465 و 4 / 141)، وأبو داود (3403)، والترمذي (1366). وقال الترمذي: " حسن غريب ".

[1165] - نقل ذلك الخطابي في " المعالم " (3 / 82) فقال: " وضعفه البخاري أيضاً. وقال: تفرد بذلك ش/ريك، عن أبي إسحاق "!. قلت: وكلام البخاري لا يفهم منه تضعيف الحديث، وإنما هو صريح في تضعيف طريق من طرق الحديث، ولا أظن أن هناك أصرح مما نقله عنه الترمذي في ذلك (3 / 648) فقال: " سألت محمد بن إسماعيل عن هذا الحديث؟ فقال: هو حديث حسن. وقال: لا أعرفه من حديث أبي إسحاق إلا من رواية شريك ". وأيضاً ممن قوَّاه بطرقه أبو حاتم.

[1166] - حديث صحيح. وهو في " سنن أبي داود " (3074) وفيه قوله صلى الله عليه وسلم: " من أحيا أرضاً ميتة فهي له " وهو صحيح، وسيذكره المصنف برقم (916) وانظر ما بعده.

[1167] - قلت: وهذا على ما فيه كما ذكر الحافظ إلا أنه أحد الشواهد الكثيرة للحديث السابق، وتفصيل القول فيها " بالأصل "، وقد قال في " الفتح " (5 / 19) بعد أن ساق هذه الشواهد: " وفي أسانيدها مقال، لكن يتقوى بعضها ببعض ".

[1168] - تحرف في " أ " إلى: " بمعنى ".

[1169] - صحيح. رواه البخاري (67)، ومسلم (1679).

[1170] - صحيح. رواه البخاري (2257). وصرفت: بينت.

[1171] - صحيح. رواه مسلم (1608) (135) وزاد: " فيأخذ أو يدَع. فإن أبى فشريكه أحق به حتى يُؤذِنه ".

[1172] - رواه الطحاوي في " شرح المعاني " (4 / 126)، وقال الحافظ في " الفتح " (4 / 436). وروى البيهقي من حديث ابن عباس مرفوعاً: " الشفعة في كل شيء ". ورجاله ثقات إلا أنه أُعِلَّ بالإرسال، وأخرج الطحاوي له شاهداً من حديث جابر بإسناد لا بأس برواته ".

[1173] - صحيح. رواه البخاري (2258) من طريق عمرو بن الشريد قال: " وقفت على سعد بن أبي وقاص فجاء المِسْوَر بن مَخْرَمة فوضع يده على إحدى منكبيَّ، إذ جاء أبو رافع مولى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا سعد ابتع مني بيتي في دارك. فقال سعد: والله ما أبتاعهما. فقال المسور: والله لتبتاعهما. فقال سعد: والله لا أزيدك على أربعة آلافٍ مُنَجَّمَة أو مقطعة. فقال أبو رافع: لقد أعطيت بها خمسمائة دينار، ولولا أني سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: الجار أحق بسقبه ما أعطيتكها بأربعة آلاف، وأنا أعطي بها خمسمائة دينار، فأعطاه إياه". والسقب: بالسين المهلة وأيضاً الصاد المهلة: القرب والملاصقة. ومنجمة أو مقطعة: المراد مؤجلة على أقساط معلومة.

[1174] - ضعيف. رواه النسائي في " الكبرى " كما في " التحفة " (4 / 69) من طريق قتادة، عن الحسن، عن سمرة، ومن هذا الوجه رواه أبو داود (3517)، والترمذي (1368). وقال الترمذي: " حديث سمرة حديث حسن صحيح، وروى عيسى بن يونس، عن سعيد بن أبي عَرُوبة، عن قتادة، عن أنس، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-. والصحيح عند أهل العلم حديث الحسن عن سمرة، ولا نعرف حديث قتادة، عن أنس إلا من حديث عيسى بن يونس ". قلت: ومن الوجه الثاني رواه ابن حبان (1153) وإلى هذا الاختلاف يشير قول الحافظ: " وله علة ". وخلاصة الكلام أن الحديث عند قتادة من وجهين: الأول: عن الحسن، عن سمرة، وهو الصواب عند أهل العلم. والثاني: عن أنس، به. وأيًّا كان الأمر فهو ضعيف من الوجهين؛ لعدم تصريح قتادة والحسن بالسماع؛ وكلاهما موصوف بالتدليس.

[1175] - صحيح. رواه أحمد (3 / 303)، وأبو داود (3518)، والنسائي في " الكبرى " كما في " التحفة " (2 / 229)، والترمذي (1369)، وابن ماجه (2494) وقد أعلّ الحديث بما لا يقدح.

[1176] - ضعيف جداً. رواه ابن ماجه (2500). وقال الحافظ في " التلخيص " (3 / 56) " إسناده ضعيف جداً ".

[1177] - ضعيف. رواه ابن ماجه (2289).

[1178] - رواه الدار قطني (3 / 63)، وقوَّى الحافظ إسناده في " التلخيص " (3 / 58).


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 20 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.008 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>