Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 107 страница



[915] - صحيح. رواه أبو داود (1721)، والنسائي (5 / 111)، وابن ماجه (2886)، وأحمد (3303) و (3510) والحديث ساقه الحافظ بمعناه. وزاد أحمد فر رواية: " ولو وجبت لم تسمعوا، ولم تطيعوا ". وهي عند النسائي بلفظ: " ثم إذا لا تسمعوني ولا تطيعون ".

[916] - صحيح. رواه مسلم (1337)، عن أبي هريرة، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " أيها الناس! قد فرض الله عليكم الحج فحجوا " فقال رجل: أكل عام يا رسول الله؟ فسكت حتى قالها ثلاثا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو قلت: نعم. لوجبت. ولما استطعتم " ثم قال: " ذروني ما تركتكم. فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم. فإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم. وإذا نهيتكم عن شيء فدعوه ".

[917] - صحيح. رواه البخاري (1524)، ومسلم (1181).

[918] - صحيح. رواه أبو داود (1739)، والنسائي (5 / 125)، واللفظ لأبي داود، وأما لفظ النسائي فهو: " وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام ومصر: الجحفة، ولأهل العراق: ذات عرق، ولأهل نجد: قرنا، ولأهل اليمن: يلملم ". قلت: والحديث وإن أعل إلا أن له شواهد يصح بها كالحديث التالي.



[919] - صحيح. وهو في مسلم (1183)، وهو من طريق أبي الزبير؛ أنه سمع جابر بن عبد الله يسأل عن المهل؟ فقال: سمعت (أحسبه رفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم) فقال: مهل أهل المدينة من ذي الحليفة، والطريق الآخر: الجحفة، ومهل أهل العراق من ذات عرق، ومهل أهل نجد من قرن، ومهل أهل اليمن من يلملم ". قلت: لكن للحديث طرق جديدة بغير هذا الشك الواقع في رواية مسلم، كما عند البيهقي (5 / 27) بسند صحيح، ولذلك قال الحافظ في " الفتح " (3 / 390): " الحديث بمجموع الطرق يقوى ".

[920] - صحيح. رواه البخاري (1531)، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: لما فتح هذان المصران أتوا عمر، فقالوا: يا أمير المؤمنين إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حد لأهل نجد قرنا وهو جور عن طريقنا، وإنا إن أردنا قرنا شق علينا. قال: فانظروا حذوها من طريقكم. فحد لهم ذات عرق. قلت: المراد بالمصرين: الكوفة والبصرة، و " ذات عرق " سميت بذلك لأن فيه عرقا، وهو الجبل الصغير.

[921] - ضعيف. رواه أحمد (3205)، وأبو داود (1740)، والترمذي (832) من طريق يزيد بن أبي زياد، عن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، عن جده به. وقال الترمذي: " هذا حديث حسن ". قلت: كلا. فيزيد ضعيف، وفي الحديث انقطاع إذ لم يسمع محمد بن علي من جده كما قال مسلم وابن القطان. هذا ولقد صحح الحديث الشيخ شاكر رحمه الله وأجاب عن هاتتين العلتين بما لا يقنع.

[922] - صحيح. رواه البخاري (1562)، ومسلم (1211) (118) واللفظ لمسلم.

[923] - صحيح. رواه البخاري (1541)، ومسلم (1186)، وزادا: " يعني: مسجد ذي الحليفة ".

[924] - صحيح. رواه أبو داود (1814)، والنسائي (5 / 162)، والترمذي (829)، وابن ماجه (2922)، وأحمد (4 / 55)، وابن حبان (3791) وقال الترمذي: " حسن صحيح ".

[925] - حسن. رواه الترمذي (830)، وقال: حسن غريب. قلت: وله شاهدان عن عائشة، وابن عباس خرجتهما في " الأصل ".

[926] - صحيح. رواه البخاري (1542)، ومسلم (1177).

[927] - صحيح. رواه البخاري (1539)، ومسلم (1189) (33).

[928] - صحيح. رواه مسلم (1409).

[929] - صحيح. رواه البخاري (1824)، ومسلم (1196).

[930] - صحيح. رواه البخاري (1825)، ومسلم (1193). والصعب: بفتح الصاد وسكون العين المهملتين وتحرف في " أ " إلى: " الثعب ". وجثامة: بفتح الجيم، وتشديد المثلثة. والأبواء، وبودان هما مكانان بين مكة والمدينة.

[931] - صحيح. رواه البخاري (1829)، ومسلم (1198)، واللفظ للبخاري إلا أنه ليس عنده لفظ " الحل ".

[932] - صحيح. رواه البخاري (1835)، ومسلم (1202).

[933] - رواه البخاري (1816)، ومسلم (1201)، من طريق عبد الله بن معقل قال: جلست إلى كعب بن عجرة رضي الله عنه، فسألته عن الفدية، فقال: نزلت في خاصة، وهي لكم عامة… الحديث. قلت: واللفظ للبخاري.

[934] - صحيح. رواه البخاري (3433)، ومسلم (1355)، وزادا: " فقام أبو شاة -رجل من أهل اليمن- فقال: اكتبوا لي يا رسول الله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اكتبوا لأبي شاة " قال الوليد بن مسلم: فقلت للأوزاعي: ما قوله: اكتبوا لي يا رسول الله؟ قال: هذه الخطبة التي سمعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

[935] - هذه رواية مسلم، وفي رواية البخاري وأخرى لمسلم " مثل ".

[936] - زاد مسلم: " به ".

[937] - صحيح. رواه البخاري (2129)، ومسلم (1360) واللفظ لمسلم.

[938] - صحيح. رواه البخاري (6755)، ومسلم (1370)، ولا أدري سبب اقتصار الحافظ في عزوه للحديث على صحيح مسلم إلا أن يكون من باب السهو. وقد أثير حول هذا الحديث بعض الإشكالات، فأحسن الحافظ -رحمه الله- في الجواب عنها، انظر " الفتح " (4 / 82 - 83).

[939] - وهي ناقته صلى الله عليه وسلم.

[940] - تحرف في " أ " إلى: " فاستقبله واستقبل القبلة ".

[941] - سقطت من الأصلين، واستدركتها من مسلم.

[942] - زاد مسلم: " قال مثل هذا ".

[943] - زاد مسلم: " إذا ".

[944] - سقطت من الأصلين، واستدركتها من مسلم.

[945] - في الأصلين: " صعد "، والتصويب من مسلم.

[946] - كذا بالأصلين، وفي مسلم: " مشى حتى أتى المروة ".

[947] - موضع بجنب عرفات، وليس من عرفات.

[948] - أي: طريقهم الذي يسلكونه.

[949] - زاد مسلم: " من الحبال ".

[950] - أي: لم يصل نافلة.

[951] - كذا في الأصلين، وفي مسلم: " وصلى ".

[952] - تحرف في " أ " إلى: " حتى ".

[953] - كذا هو في مسلم، وفي الأصلين: " فدعا، وكبر، وهلل ".

[954] - صحيح. رواه مسلم (1218) ولشيخنا العلامة محمد ناصر الدين الألباني -حفظه الله- كتاب: " حجة النبي صلى الله عليه وسلم " ساق فيها حديث جابر هذا وزياداته من كتب السنة ونسقها أحسن تنسيق، والكتاب مطبوع عدة طبعات.

[955] - كذا بالأصلين، وفي " مسند الشافعي ": واستعفاه.

[956] - ضعيف. رواه الشافعي في " المسند " (1 / 307 / 797) في سنده صالح بن محمد بن أبي زائدة وهو ضعيف، وأما شيخ الشافعي إبراهيم بن محمد فهو وإن كان كذابا، إلا أنه توبع عليه، فبقيت علة الحديث في صالح.

[957] - صحيح. رواه مسلم (2 / 893 / 145).

[958] - صحيح. رواه البخاري (1577)، ومسلم (1258). وأعلاها: طريق الحجون، وأسفلها: طريق باب الشبيكة مرورا بجرول.

[959] - رواه البخاري (1553)، ومسلم (1259)، واللفظ لمسلم. و " ذو طوى ": موضع معروف بقرب مكة، وهو المعروف بآبار الزاهر.

[960] - صحيح مرفوعا وموقوفا.

[961] - صحيح. رواه البخاري (1602)، ومسلم (1264) ضمن حديث ولفظ البخاري: أمرهم أن يرملوا الأشواط الثلاثة، وأن يمشوا بين الركنين. ولفظ مسلم: أمرهم أن يرملوا ثلاثا، ويمشوا أربعا.

[962] - صحيح. رواه مسلم (1269) إلا أنه ليس فيه لفظ: " من البيت ".

[963] - صحيح. رواه البخاري (1597)، ومسلم (1270)، واللفظ للبخاري.

[964] - حسن. رواه مسلم (1275)، والمحجن: عصا محنية الرأس.

[965] - صحيح. رواه أبو داود (1883)، والترمذي (859)، وابن ماجه (2954)، وأحمد (4 / 223 و 224). وقال الترمذي: حسن صحيح. قلت: وله شاهد، وقد خرجته في " الأصل " مع بيان لطرق وألفاظ حديث الباب.

[966] - غير موجودة " بالأصلين "، وهي في " الصحيحين ".

[967] - صحيح. رواه البخاري (1659)، ومسلم (1285)، من طريق محمد بن أبي بكر الثقفي؛ أنه سأل أنس بن مالك، وهما غاديان من منى إلى عرفة: كيف كنتم تصنعون في هذا اليوم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: كان يهل... الحديث.


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 23 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.01 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>