Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 102 страница



[705] - صحيح. رواه البخاري (1335).

[706] - كذا بالأصلين، وهي رواية لمسلم، وهو كذلك "بالشرح".

[707] - صحيح. رواه مسلم (963)، وزاد: قال عوف: فتمنيت أن لو كنت أنا الميت؛ لدعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك الميت.

[708] - صحيح. رواه أبو داود (3201)، والترمذي (1024)، وابن ماجه (1498)، وقد أعل هذا الحديث بما لا يقدح، وبيان ذلك في "الأصل". "تنبيه": وهو الحافظ في عزوه الحديث لمسلم.

[709] - حسن. رواه أبو داود (3199)، وابن حبان (3076).

[710] - صحيح. رواه البخاري (1315)، ومسلم (944) (50).

[711] - صحيح. رواه البخاري (3/196/فتح)، ومسلم (945) (52).

[712] - صحيح. وهذه الرواية في مسلم (2/653).

[713] - صحيح. رواه البخاري (47) وتمامه: "ومن صلى عليها، ثم رجع قبل أن تدفن، فإنه يرجع بقيراط".

[714] - صحيح. رواه أحمد (4539)، وأبو داود (3179)، والنسائي (4/56)، والترمذي (1007 و 1008)، وابن ماجه (1482)، وابن حبان (766 و 767 و 768 موارد). وما أعل به الحديث، فليس بقادح، وقد أجبت عنه في "ناسخ الحديث" (327) لابن شاهين، وأيضا في الأصل.

[715] - صحيح. رواه البخاري (1287)، ومسلم (938)، وانظر "ناسخ الحديث" (314).



[716] - صحيح. رواه البخاري (1310)، ومسلم (959) (77)، واللفظ لمسلم، ولفظ البخاري مثله إلا أن عنده: "فلا يقعد".

[717] - صحيح. رواه أبو داود (3211).

[718] - صحيح. رواه أحمد (2/27 و 40 و 59 و 69 و 127-128)، وأبو داود (3213)، وابن حبان (3110)، وفي رواية: "وعلى سنة رسول الله". وأما إعلال الدارقطني رحمه الله للحديث بالوقف فمجاب عليه "بالأصل". "تنبيه": إطلاق العزو هكذا للنسائي غير جيد، فإن الحديث عند النسائي في "عمل اليوم والليلة".

[719] - صحيح. رواه أبو داود (3207).

[720] - ضعيف. رواه ابن ماجه (1617)، وهذه اللفظ ليست من الحديث، وإنما هي تفسير من بعض الرواة.

[721] - بوصل الهمزة وفتح الحاء، ويجوز بقطع الهمزة وكسر الحاء. واللحد: هو الشق تحت الجانب القبلي من القبر.

[722] - صحيح. رواه مسلم (966).

[723] - رواه البيهقي (3/407)، وابن حبان (8/218/6601) وهو معلول.

[724] - صحيح. رواه مسلم (970).

[725] - ضعيف جدا. رواه الدارقطني (2/76/1).

[726] - صحيح. رواه أبو داود (3221)، والحاكم (1/370) وفي "أ": "واسألوا".

[727] - ضعيف.

[728] - ضعيف. وتفصيل الكلام على هذا الحديث والأثر السابق تجده "بالأصل"، وفيه رد على كلام الحافظ في "التلخيص".

[729] - صحيح. رواه مسلم (977)، وتمامه: "ونهيتكم عن لحوم الأضاحي فوق ثلاث، فأمسكوا ما بدا لكم، ونهيتكم عن النبيذ إلا في سقاء فاشربوا فيه الأسقية كلها. ولا تشربوا مسكرا ".

[730] - صحيح. رواه الترمذي (1054)، وقال: "حديث حسن صحيح".

[731] - ضعيف. رواه ابن ماجه (1571).

[732] - صحيح. رواه الترمذي (1056)، وابن حبان (3178)، وله شواهد. وقد ذكرتها وذكرت ألفاظها، وتكلمت على أسانيدها في رسالة "القول المأثور بما ورد في زيارة المرأة للقبور" وعسى أن يطيع قريبا.

[733] - ضعيف. رواه أبو داود (3128).

[734] - صحيح. رواه البخاري (1306)، ومسلم (936).

[735] - صحيح. رواه البخاري (1292)، ومسلم (927) (17).

[736] - صحيح. رواه البخاري (1291)، ومسلم (933)، ولفظه: "من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه" زاد مسلم: "يوم القيامة".

[737] - صحيح. رواه البخاري (1285).

[738] - صحيح. رواه ابن ماجه (1521).

[739] - حسن. رواه أحمد (1 / 205)، وأبو داود (3132)، والترمذي (998)، وابن ماجه (1610)، وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".

[740] - صحيح. رواه مسلم (975).

[741] - ضعيف. رواه الترمذي (1053) وقال: حديث حسن غريب. قلت: وهذا الحديث ضعيف؛ لضعف سنده -وإن كان هناك ما يشهد له- خاصة وإن هذا الحديث فيه جملة منكرة.

[742] - صحيح. رواه البخاري (1393).

[743] - صحيح. رواه الترمذي (1982).

[744] - كذا في الأصلين، وهي رواية مسلم، وأشار في هامش "أ" أن في نسخة "على" وهي رواية البخاري ومسلم.

[745] - صحيح. رواه البخاري (1395)، ومسلم (19)، ولفظه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث معاذا إلى اليمن، فقال له: "إنك تأتي قوما أهل كتاب، فادعهم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، فإن هم أطاعوا لذلك، فأعلمهم أن الله افترض عليهم صدقة في أموالهم، تؤخذ من أغنيائهم وترد على فقرائهم، فإن هم أطاعوا لذلك، فإياك وكرائن أمولهم، واتق دعوة المظلوم؛ فإنها ليس بينها وبين الله حجاب".

[746] - جاء في البخاري بعد ذلك قوله: "هذا الكتاب، لما وجهه إلى البحرين. بسم الله الرحمن الرحيم".

[747] - في البخاري زيادة: "فمن سئلها من المسلمين على وجهها فليعطها، ومن سئل فوقها فلا يعط".

[748] - في البخاري "من الغنم"، أي: تؤخذ الغنم في زكاتها.

[749] - ما استكمل من الإبل السنة الأولى ودخل في الثانية.

[750] - هذه الجملة ليست في البخاري.

[751] - من الإبل، ما استكمل السنة الثانية، ودخل في الثالثة.

[752] - هي التي أتت عليها ثلاث سنين ودخلت في الرابعة، والمراد: أنها بلغت أن يطرقها الفحل.

[753] - هي التي أتى عليها أربع سنين، ودخلت في الخامسة.

[754] - أي: صاحبها.

[755] - هذه اللفظة ليست في البخاري.

[756] - هذه اللفظة ليست في البخاري.

[757] - هذه اللفظة ليست في البخاري.

[758] - التي سقطت أسنانها.

[759] - هي الفضة الخالصة سواء كانت مضروبة أو غير مضروبة.

[760] - في الأصلين: "يكن".

[761] - صحيح. رواه البخاري (1454) ومما تجدر الإشارة إليه أنه لا توجد رواية واحدة في البخاري بهذا السياق، ولكن الحافظ جمع بين روايات الحديث، وانظر البخاري رقم (1448)، لتقف على أطراف الحديث.

[762] - صحيح. رواه أبو داود (1576)، والترمذي (623)، والنسائي (5 / 25 - 26)، وابن ماجه (1803)، وأحمد (5 / 230)، وصححه ابن حبان (7 / 195)، والحاكم (1 / 398). وقال الترمذي: " هذا حديث حسن. وروى بعضهم هذا الحديث عن سفيان، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن مسروق! أن النبي صلى الله عليه وسلم: بعث معاذا إلى اليمن، فأمره أن يأخذ. وهذا أصح". قلت: لا يؤثر هذا الخلاف في صحة الحديث، والترمذي نفسه أخذ بهذا، فضلا عن وجود ما يشهد للحديث. و "التبيع": هو ذو الحول. و "المسن": هو ذو الحولين. و "معافر": على وزن "مساجد" حي في اليمن تنسب الثياب المعافرية إليهم.

[763] - حسن. رواه أحمد (6730).

[764] - حسن. رواه أبو داود (1591)، وأوله: "لا جلب، ولا جنب،، ولا تؤخذ...... ".

[765] - صحيح. رواه البخاري (1464)، وله في لفظ: "غلامه" بدل "عبده" (1463). "تنبيه": كان من الأولى عزو الحديث إلى البخاري ومسلم، إذ في صنيع الحافظ ما يشعر أن هذا اللفظ للبخاري دون مسلم، بينما الحديث متفق عليه، بل اللفظ الذي ذكره الحافظ هو لمسلم (982) دون البخاري.

[766] - صحيح. وهو عند مسلم (982)) 10).

[767] - حسن. رواه أبو داود (1575)، والنسائي (5 / 15 - 17 و 25)، وأحمد (5 / 2 و4)، وصححه الحاكم (1 / 398). قلت: وأما تعليق الشافعي القول به على صحته، فقد رواه البيهقي في "السنن الكبرى" وذلك لرأيه في بهز، ولكن لا عبرة بذلك مع توثيق ابن معين، وابن المديني، والنسائي لبهز، وهم أئمة هذا الشأن. وأما ابن حبان فقد هول في كلامه عنه فقال في "المجروحين" (1 / 194): "كان يخطئ كثيرا، فأما أحمد بن حنبل وإسحاق بن إبراهيم رحمهما الله فهما يحتجان به، ويرويان عنه، وتركه جماعة من أئمتنا، ولولا حديث: "إنا آخذوه وشطر إبله عزمة من عزمات ربنا" لأدخلناه في "الثقات" وهو ممن استخير الله عز وجل فيه". وقد تعقب الذهبي -كعادته- ابن حبان، فقال في: "التاريخ" (9 / 80 - 81): "قلت: على أبي حاتم البستي في قوله هذا مؤاخذات، إحداها: قوله: كان يخطئ كثيرا. وإنما يعرف خطأ الرجل بمخالفة رفاقه له، وهذا فانفرد بالنسخة المذكورة، وما شاركه فيها ولا له في عامتها رفيق، فمن أين لك أنه أخطأ؟! الثاني: قولك: تركه جماعة، فما علمت أحدا تركه أبدا، بل قد يتركون الاحتجاج بخبره، فهلا أفصحت بالحق؟! الثالث: ولولا حديث: "إنا آخذوها...." فهو حديث انفرد به أصلا ورأسا، وقال بعض المجتهدين.... وحديثه قريب من الصحة ".


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 20 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.01 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>