Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 132 страница



[1879] - تقدم برقم (790).

[1880] - تقدم تخريجه رقم (956).

[1881] - تقدم برقم (796).

[1882] - صحيح. رواه البخاري (6716)، ومسلم (997) وزاد مسلم: "فجاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدفعها إليه. ثم قال: ابدأ بنفسك فتصدق عليها، فإن فضل شيء فلأهلك، فإن فضل عن أهلك شيء فلذي قرابتك، فإن فضل عن ذي قرابتك شيء فهكذا وهكذا. يقول: فبين يديك وعن يمينك وعن شمالك".

[1883] - البخاري (2141) والمراد بالذي احتاج، هو الأنصاري. ووقع عند النسائي: "وكان محتاجا".

[1884] - صحيح. رواه النسائي (8 / 246)، وزاد: وأنفق على عيالك".

[1885] - حسن. رواه أبو داود (3926).

[1886] - حسن. رواه أحمد (2 / 178 و 206 و 209)، وأبو داود (3927)، والنسائي في "الكبرى" (3 / 197)، والترمذي (1260)، وابن ماجه (2519)، والحاكم (2 / 218) من طريق عمرو بن شعيب أيضا، به. ولفظه كما عند أبي داود: "أيما عبد كاتب على مئة أوقية فأداها إلا عشرة أواق فهو عبد. وأيما عبد كاتب على مئة دينار فأداها إلا عشرة دنانير فهو عبد".

[1887] - وقع في" أ":"رواه أحمد والأربعة".



[1888] - ضعيف. رواه أحمد (6 / 289 و 308 و 311)، وأبو داود (3928)، والنسائي في" الكبرى" (3 / 198)، والترمذي (1261)، وابن ماجه (2520) من طريق نبهان مولى أم سلمة، عنها به، ونبهان مجهول كما قال غير واحد، وقال الشافعي:" لم أرى من رضيت من أهل العلم يثبت حديث نبهان هذا".

[1889] - صحيح. رواه أحمد (1 / 222- 223 و 226 و 260)، وأبو داود (4581)، والنسائي (8 / 46) واللفظ لأحمد.

[1890] - صحيح. رواه البخاري (2739).

[1891] - ضعيف. رواه ابن ماجه (2515)، والحاكم (2 / 19).

[1892] - وهو الصواب، فقد رواه البيهقي في" الكبرى" (10 / 346) بسند صحيح عن عمر -رضي الله عنه- قال:" إذا ولدت أم الولد من سيدها، فقد عتقت وإن كان سقطا". وقد ضعَّف الحافظ في" التلخيص" (4 / 217) المرفوع، وصحَّح الموقوف.

[1893] - وهو الصواب، فقد رواه البيهقي في" الكبرى" (10 / 346) بسند صحيح عن عمر -رضي الله عنه- قال:" إذا ولدت أم الولد من سيدها، فقد عتقت وإن كان سقطا". وقد ضعَّف الحافظ في" التلخيص" (4 / 217) المرفوع، وصحَّح الموقوف.

[1894] - ضعيف. رواه أحمد (3 / 487)، والحاكم (2 / 89- 90 و 217) وفي سنده عبد الله بن سهل بن حنيف، وهو مجهول.

[1895] - كذا في" الأصل" بالسين المهملة، وهي كذلك في" الصحيح"، ووقع في" أ":" فشمته" بالشين المعجمة.

[1896] - صحيح. رواه مسلم (2162) (5)، و"التسميت" بالسين المهملة، وأيضا بالمعجمة لغتان مشهورتان، وهو أن يقول للعاطس: يرحمك الله. يعني: بعد قول العاطس: الحمد لله.

[1897] - صحيح. وهذا اللفظ رواية لمسلم (2963) (9)، وأما اللفظ المتفق عليه، فهو قوله -صلى الله عليه وسلم-:" إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق، فلينظر إلى من هو أسفل منه ممن فضل عليه". رواه البخاري (6490)، ومسلم (2963) (8) ولشرح الحديث انظر كتابي" ذم الدنيا" ص (17- 18).

[1898] - صحيح. رواه مسلم (2553).

[1899] - صحيح. رواه البخاري (6290)، ومسلم (2184)، وليس عند مسلم لفظ" ذلك".

[1900] - صحيح. رواه البخاري (6270)، ومسلم (2177) (28) واللفظ لمسلم.

[1901] - صحيح. رواه البخاري (5456)، ومسلم (2031)، وهو عند البخاري بدون لفظ: "طعاما" وفي رواية أخرى لمسلم" من الطعام".

[1902] - صحيح. رواه البخاري (6231 و 6234)، واللفظ الذي عزاه الحافظ للمتفق عليه إنما هو للبخاري، إذ ليس عند مسلم تسليم الصغير على الكبير، وانظر التعليق التالي.

[1903] - هذا الرواية التي عزاها الحافظ لمسلم (2160) هي -أيضا- للبخاري (6232 و 6233)، تمامه عنهما:"والماشي على القاعد، والقليل على الكثير"، فكان الأجدر بالحافظ -رحمه الله- عزو الرواية الأولى للبخاري، والثانية للمتفق عليه.

[1904] - حسن بشواهده رواه أبو داود (5210)، والبيهقي (9 / 49).

[1905] - تقدم برقم (1310)، وقوله:" عنه" لا شك أن المراد به" علي بن أبي طالب" وذلك حسب ما يقتضيه السياق، وهو خطأ؛ لأن الحديث حديث أبي هريرة، وليس حديث علي، كما أن الأحاديث التالية تدل على صحة ذلك؛ إذا هي من رواية أبي هريرة -رضي الله عنه-.

[1906] - صحيح. رواه البخاري (6224).

[1907] - صحيح. رواه مسلم (2026) وتمامه -وهي زيادة منكرة -:" فمن نسي فليستقىء" وانظر" الضعيفة" (926).

[1908] - صحيح. رواه البخاري (5856)، ومسلم (2097) واللفظ للبخاري.

[1909] - صحيح. رواه البخاري (5855)، ومسلم (2097) (68).

[1910] - صحيح. رواه البخاري (5783)، ومسلم (2085) (42).

[1911] - صحيح. رواه مسلم (2020).

[1912] - حسن. رواه الطيالسي (2261)، وأحمد (6695 و 6708)، وعلَّقه البخاري (10 / 252 / فتح)، ولكنه عندهما بلفظ الجمع. وعند أحمد زيادة:" إن الله يحب أن تُرى نعمته على عبده"، وهي -أيضا- للطيالسي إلا أن عنده:" يُرى أثر"، والباقي مثله، ولكن الحديث عنده دون الاستثناء، وروى الترمذي الزيادة فقط (2819)، وقال:" حديث حسن"، ورواه النسائي (5 / 79)، وابن ماجه (3605) بدون الزيادة، وأخيرا: من هذا التخريج يعلم أن عزوه لأبي داود وَهْمٌ من الحافظ -رحمه الله- ، إلا أن يكون الحافظ أراد أبا داود الطيالسي، فإني رأيته في" الفتح" عزاه للطيالسي دون السجستاني، وأيضا الحديث عندهم جميعا بصيغة الجمع لا المفرد كما قال الحافظ.

[1913] - صحيح. رواه البخاري (5985) وعنده:" من سره أن يبسط له" بدلا" من أحب أن يبسط عليه".

[1914] - صحيح. رواه البخاري (5984)، ومسلم (2556) والتفسير من سفيان بن عيينة، وهو لمسلم دون البخاري.

[1915] - صحيح. رواه البخاري (5975)، ومسلم (ج 3 / ص 1341 / رقم 593).

[1916] - حسن. رواه الترمذي (1900)، وابن حبان (2026 وموارد) والحاكم (4 / 151- 152) وأعلَّه الترمذي بما لا يقدح.

[1917] - صحيح. رواه البخاري (13)، ومسلم (45) (72) واللفظ لمسلم.

[1918] - صحيح. رواه البخاري (4477)، ومسلم (86) وزاد: فأنزل الله -عز وجل- تصديقه: "والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما" الفرقان: 68.

[1919] - صحيح رواه البخاري (5973)، ومسلم (90) واللفظ لمسلم.

[1920] - صحيح. رواه البخاري (6077)، ومسلم (2560) وفي روايه لهما:" فيصد هذا، ويصد هذا".

[1921] - صحيح. رواه البخاري (6021)، ورواه -أيضا- في" الأدب المفرد" (304) بسند لا بأس به، وزاد:" وأن من المعروف أن تلقى أخاك بوجه طلق، وأن تفرغ من دلوك في إناء أخيك".

[1922] - صحيح. رواه مسلم (2626).

[1923] - صحيح. رواه مسلم (2625) (142) أوله:" يا أبا ذر".

[1924] - صحيح. رواه مسلم (2699)، وتمامه:" ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما، سهل الله به طريقا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده... ومن بطأ به عمله، لم يسرع به نسبه".

[1925] - صحيح. رواه مسلم (1893) عن أبي مسعود قال: جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: إني أبدع بي فاحملني، فقال:" ما عندي". فقال رجل: يا رسول الله! أنا أدله على من يحمله. فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-..... الحديث.

[1926] - صحيح. رواه البيهقي (4 / 199)، ولا أدري لماذا عدل الحافظ عن عزو الحديث لأبي داود (1672 و 5109). والنسائي (5 / 82)، وأحمد (2 / 68 و 99 و 127).

[1927] - صحيح. رواه البخاري (52)، ومسلم (1599).

[1928] - صحيح. رواه البخاري (6335). وزاد" والخميصة".

[1929] - صحيح. رواه البخاري (6416).

[1930] - صحيح. رواه أبو داود (4031).

[1931] - صحيح. رواه الترمذي (2516)، وتمامه:" واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام، وجفت الصحف".


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 15 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.01 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>