Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 129 страница



[1736] - وفي "أ": "رضي الله عنهما".

[1737] - وفي "أ": "رضي الله عنهما".

[1738] - ضعيف. رواه أحمد (2 / 381)، وأبو داود (3799)، من طريق عيسى بن نميلة، عن أبيه، قال: كنت عند ابن عمر، به. وهذا سند فيه ثلاثة "مجاهيل" عيسى، وأبوه، والشيخ الذي سمعه من أبي هريرة.

[1739] - صحيح. بشواهده. رواه أبو داود (3785)، والترمذي (1824)، وابن ماجه (3189). وقال الترمذي: "حديث حسن غريب".

[1740] - صحيح. رواه البخاري (2854)، ومسلم (1196) (63). وفيه: فقال صلى الله عليه وسلم: "هل معكم منه شيء ؟" قالوا: معنا رجله. قال فأخذها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكلها. وحديث أبي قتادة هذا تقدم برقم (734).

[1741] - صحيح. رواه البخاري (5510)، ومسلم (1942).

[1742] - صحيح. رواه البخاري (7358)، ومسلم (1947) من حديث ابن عباس قال: أهدت خالتي أم حفيد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سمناً وأقطاً وأضباً. فأكل من السمن والأقط، وترك الضب تقذراً، وأكل على مائدة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولو كان حراماً ما أكل على مائدة رسول الله صلى الله عليه وسلم. والسياق لمسلم.



[1743] - كذا "بالأصلين" ، وأشار ناسخ "أ" في الهامش إلى نسخة: "النبي".

[1744] - صحيح. رواه أحمد (3 / 499)، والحاكم (4 / 411) من طريق ابن المسيب، عن عبد الرحمن، به. قلت: وأيضا رواه أبو داود (3871)، والنسائي (7 / 210) من نفس الطريق، وبنفس اللفظ.

[1745] - صحيح. رواه البخاري (2322)، ومسلم (1575) (58) والسياق لمسلم.

[1746] - صحيح رواه البخاري (5484)، ومسلم (1929) (6).

[1747] - في "اللسان" المعراض؛ بالكسر: سهم يرمى به بلا ريس ولا نصل، يمضي عرضاً، فيصيب بعرض العود، لا بحده. قلت: وجاء في هامش النسخة "أ" ما يلي: " المعراض: بكسر الميم، وسكون المهملة، وبراء، وضاد معجمة،: خشبة ثقيلة، أو عصا رأسها محدد بحديد، وقد تكون بدونها. وقيل: سهم. … فإذا رمي به اعترض وقيل: عود رقيق الطرفين غليظ الوسط، فإذا رمي به رسب مستوياً. انتهى. شيخ الإسلام، يعني: زكريا الأنصاري من هامش الأصل".

[1748] - صحيح. رواه البخاري (5476).

[1749] - صحيح. رواه مسلم (1931).

[1750] - صحيح. رواه البخاري (5507).

[1751] - صحيح. رواه البخاري (5479)، ومسلم (1954) (56). والخذف: هو أن يرمي الإنسان الحصاة جاعلا إياها بين سبابتيه، أو بين السبابة والإبهام، وفي هامش النسخة "أ": خذف الحصى: برؤوس الأصابع.

[1752] - صحيح. رواه مسلم (1957). والغرض: الهدف.

[1753] - صحيح. رواه البخاري (9 / 631 / فتح).

[1754] - صحيح. رواه البخاري (5503)، ومسلم (1968).

[1755] - صحيح. رواه مسلم (1959). ووقع في "الأصلين": "أن نقتل شيئاً" والتصحيح من "مسلم".

[1756] - كذا "بالأصلين" ، وفي "الصحيح": " فليرح".

[1757] - صحيح. رواه مسلم (1955).

[1758] - صحيح بشواهده. رواه أحمد (3 / 39)، وابن حبان (1077) من طريق يونس بن أبي إسحاق، عن أبي الوداك، عن أبي سعيد، به. قلت: وهذا إسناد حسن كما قال المنذري. ولعله لذلك اختاره الحافظ، وإلا فالحديث رواه الأربعة، إلا النسائي لكن بسند ضعيف. وعلى أية حال الحديث صحيح إذ له طرق عن أبي سعيد، وأيضاً شواهد من حديث ابن عمر، وأبي هريرة وجابر بن عبد الله، وهي مخرجة في "الأصل" وقال الحافظ في "التلخيص" (4 / 165): "الحق أن فيها ما تنتهض به الحجة، وهي مجموع طرق حديث أبي سعيد، وطرق حديث جابر".

[1759] - ضعيف. رواه الدارقطني (4 / 296 / 98). من طريق محمد بن يزيد، حدثنا معقل، عن عمرو بن دينار، عن عكرمة، عن ابن عباس مرفوعاً. قلت: وفيه علة أخرى غير التي ذكرها الحافظ، فمعقل: هو ابن عبيد الله الجزري، وهو إن كان من رجال مسلم إلا أنه أخطأ في رفع الحديث، وهو كما قال الحافظ في "التقريب": "صدوق يخطئ". ومما يوضح خطأه مخالفة سفيان بن عيينة له كما في التعليق التالي.

[1760] - رواه عبد الرزاق (4 / 481 / رقم 8548) عن ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن أبي الشعثاء قال: حدثنا عين - يعني: عكرمة - عن ابن عباس قال: إن في المسلم اسم الله، فإن ذبح ونسي اسم الله، فليأكل، وإن ذبح المجوسي، وذكر اسم الله فلا تأكله. وصححه الحافظ في "الفتح" (9 / 624).

[1761] - ضعيف رواه أبو داود في "المراسيل" (378) عن الصلت السدوسي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره. قلت: وهذا مع كونه مرسلا، فمرسله أيضاً "مجهول".

[1762] - صحيح. رواه البخاري (5565)، ومسلم (1966) (17).

[1763] - قال البخاري في "صحيحه" (10 / 9 / فتح): " باب أضحية النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أقرنين. ويذكر سمينين". قلت: رواه ابن ماجه من حديث عائشة، وأبي هريرة (3122) بسند حسن.

[1764] - الذي نقله الحافظ في "الفتح" (9 / 10) عن "صحيح" أبي عوانة، أنه بالسين قلت: ورأيته بنفسي - بالسين المهملة - في نسختين من نسخ أبي عوانة، نسخة دار الكتب المصرية (ج 4 / ق 20 / ب)، والنسخة الأزهرية (ق / 203 / ب).

[1765] - مسلم (1966) (ج 3 / ص 1557).

[1766] - صحيح. رواه مسلم (1967) وقد اختصر الحافظ بعض ألفاظه.

[1767] - حسن. رواه أحمد (8256)، والحاكم (4 / 231 - 232) من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ وابن ماجه (3123) من طريق زيد بن الحباب، كلاهما عن عبد الله بن عياش، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة، مرفوعاً، به. قلت: وهذا سند حسن من أجل ابن عياش. ورواه عبد الله بن وهب، عن ابن عياش فأوقفه. رواه الحاكم (4 / 232) وقال أوقفه عبد الله بن وهب إلا أن الزيادة من الثقة مقبولة، وأبو عبد الرحمن المقرئ فوق الثقة.

[1768] - صحيح. رواه البخاري (5562)، ومسلم (1960) (2) واللفظ لمسلم.

[1769] - كذا "بالأصل" وهو الموافق لرواية السنن، وفي النسخة: "أ": "عرجها" وأشار الناسخ في الهامش إلى نسخة "ضلعها".

[1770] - كذا "بالأصلين" وأشار ناسخ "أ" في الهامش إلى نسخة: "أحمد والأربعة".

[1771] - صحيح. رواه أبو داود (2802)، والنسائي (7 / 214 - 215)، والترمذي (1497)، وابن ماجه (3144)، وأحمد (4 / 84، 289)، وابن حبان (1046). وقال الترمذي "حديث حسن صحيح".

[1772] - ضعيف. رواه مسلم (1963) وهو من رواية أبي الزبير، عن جابر من غير طريق الليث بن سعد، وهي رواية ضعيفة إذا لم يصرح أبو الزبير بالسماع، وفي "الأصل" رد مفصل على من أنكر تضعيفه لوجوده في "صحيح" مسلم ليس أكثر، مع أنه هو يرد أحاديث في "صحيح" مسلم دون أدلة علمية - إلا مجرد العقل - بل ولم يسبقه إلى ذلك أحد، كرده لحديث تميم الداري المشهور والمعروف بحديث الجساسة.

[1773] - كذا "الأصل" وفي "أ": "الخمسة".

[1774] - ضعيف. وفي "الأصل" تفصيل طرقه ورواياته.

[1775] - صحيح. رواه البخاري (1707)، ومسلم (1317) بنحوه.

[1776] - صحيح. رواه مسلم (1318).

[1777] - صحيح. رواه أبو داود (2841) من طريق عبد الوارث، وابن الجارود، (911) من طريق محمد بن عمر العقدي. كلاهما عن أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس، به. قلت: وهذا سند صحيح لا مطعن فيه.

[1778] -. قال ابن أبي حاتم في "العلل" (2 / 49 / 1631) "سألت أبي عن حديث رواه عبد الوارث، عن أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن الحسن والحسين كبشين؟ قال أبي: هذا وهم. حدثنا أبو معمر، عن عبد الوارث هكذا. رواه وهيب. وابن علية، عن أيوب، عن عكرمة، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسل. قال أبي: وهذا مرسل أصح". قلت: وبنحو ما قال أبو حاتم قال ابن الجارود في "المنتقى" (912)، والحق أن الموصول لا يعل بالمرسل مادام الموصول بإسناد صحيح كما هو الحال هنا؛ ولذلك لم يلتفت لهذه العلة من صححه من الأئمة الذين ذكرهم الحافظ. وأيضاً صححه ابن دقيق العيد.


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 17 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.01 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>