Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 127 страница



[1641] - صحيح رواه البخاري (3004)، ومسلم (2549).

[1642] - صحيح كسابقه. رواه أحمد (3 / 75 - 76)، وأبو داود (2530)، وأوله: عن أبي سعيد؛ أن رجلا هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من اليمن. فقال: " هل لك أحد باليمن؟" قال: أبواي. قال: "أذنا لك" قال: لا. قال: فذكره.

[1643] - صحيح. رواه أبو داود (2645)، والترمذي (1604) من طريق أبي معاوية، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية إلى خثعم، فاعتصم ناس منهم بالسجود، فأسرع فيهم القتل. قال: فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأمر لهم بنصف العقل وقال: فذكره. وزاد: "قالوا: يا رسول الله! لم؟ قال: " لا تراءى ناراهما". وهذا سند صحيح كما قال الحافظ، لكنه معلول بالإرسال -ومن هذا الوجه رواه النسائي (8 / 36) - كما نقل ذلك عن البخاري، وأيضاً قاله أبو داود. وأبو حاتم. والترمذي والدارقطني. قلت: لكن له شواهد يصح بها، وتفصيل ذلك بالأصل.



[1644] - صحيح. رواه البخاري (2825)، ومسلم (1353)، وزادا: "وإذا استنفرتم فانفروا".

[1645] - صحيح. رواه البخاري (2810)، ومسلم (1904) عن أبي موسى؛ أن رجلا أعرابياً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! الرجل يقاتل للمغنم. والرجل يقاتل ليذكر. والرجل يقاتل ليرى مكانه، فمن في سبيل الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره.

[1646] - صحيح. رواه النسائي (6 / 146 و 147)، وابن حبان (1579) عن عبد الله بن السعدي قال: وفدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفد كلنا يطلب حاجة، وكنت آخرهم دخولا على رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: "حاجتك" فقلت: يا رسول الله إني تركت من خلفي وهم يزعمون أن الهجرة قد انقطعت، فذكر الحديث.

[1647] - هو الإمام الثقة الثبت النبيل مولى ابن عمر.

[1648] - صحيح. رواه البخاري (2541)، ومسلم (12 / 35 - 36 نووي) وانظر "ناسخ الحديث ومنسوخه" لابن شاهين رقم (467 بتحقيقي). "غارون": بالغين المعجمة وتشديد الراء، أي: غافلون.

[1649] - سقط من" أ".

[1650] - وفي" أ": "ذمتكم" والذي في مسلم: " ذممكم وذمم أصحابكم" ومعنى " تخفروا": تنقضوا.

[1651] - صحيح. رواه مسلم (1731) (3) وقد اختصر الحافظ بعض عباراته.

[1652] - صحيح. رواه البخاري (2947)، ومسلم (2769) (54). ورى: أي سترها وأوهم غيرها.

[1653] - صحيح. رواه أحمد (5 / 444 - 445)، وأبو داود (2655)، والنسائي في "الكبرى" (5 / 191)، والحاكم (2 / 116).

[1654] - رواه البخاري (3160) عنه قال: "ولكني شهدت القتال مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إذا لم يقاتل في أول النهار انتظر حتى تهب الأرواح، وتحضر الصلوات".

[1655] - كذا في "الأصل" ، وفي البخاري: " عن أهل الدار من المشركين". وفي النسخة " أ": " عن الذراري من المشركين" وهي رواية مسلم.

[1656] - صحيح رواه البخاري (6 / 146 / فتح)، مسلم (1745). يبيتون: أي يغار عليهم بالليل.

[1657] - صحيح. رواه مسلم (1817) وهو بتمامه: عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنها قالت: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بدر، فلما كان بحرة الوبرة أدركه رجل قد كان يذكر منه جرأة ونجدة، ففرح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رأوه، فلما أدركه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: جئت لأتبعك، وأصيب معك. قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تؤمن بالله ورسوله ؟" قال: لا. قال:..... فذكر الحديث. وزاد: قالت: ثم مضى، حتى إذا كنا بالشجرة أدركه الرجل. فقال له كما قال أول مرة. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم كما قال أول مرة. قال: " فارجع. فلن أستعين بمشرك" ثم رجع فأدركه بالبيداء. فقال له كما قال أول مرة: " تؤمن بالله ورسوله ؟" قال: نعم. فقال له رسـول الله صلى الله عليه وسلم: " فانطلق".

[1658] - صحيح. رواه البخاري (3014)، ومسلم (1774)، وفي رواية لهما أيضاً: " فنهى عن قتل النساء والصبيان".

[1659] - ضعيف. رواه أبو داود (2670) واللفظ له، والترمذي (1583) من طريق قتادة، عن الحسن، عن سمرة، به قلت: وهذا سند ضعيف؛ إذ الحسن مدلس، وقد عنعنه.

[1660] - صحيح. رواه البخاري (3965).

[1661] - صحيـح. رواه أبو داود (2665).

[1662] - صحيـح. رواه أبو داود (2665).

[1663] - صحيح. رواه أبو داود (2512)، والنسائي في "التفسير" (49) والترمذي (2972)، وابن حبان (1667)، والحاكم (2 / 275). وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح غريب".

[1664] - صحيح. رواه البخاري (4031)، ومسلم (1746). وزادا: "وهي البويرة. فأنزل الله عز وجل: ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله".

[1665] - حسن. انظر "الأصل".

[1666] - صحيح. رواه أبو داود (2719) في حديث طويل.

[1667] - صحيح. رواه مسلم (1753) (44).

[1668] - صحيح. رواه البخاري (3141)، ومسلم (1752)، وقد ساقه الحافظ هنا مختصراً.

[1669] - ضعيف. رواه أبو داود في "المراسيل" (335) من طريق سفيان، عن ثور، عن مكحول، به. وهو وإن كان صحيح السند، فهو ضعيف؛ لأنه مرسل. وروي أيضاً بسند صحيح، عن الأوزاعي قال: قلت ليحيى بن أبي كثير: أبلغك أن النبي صلى الله عليه وسلم رماهم بالمنجنيق؟ فأنكر ذلك. وقال: ما يعرف هذا.

[1670] - منكر. رواه العقيلي في" الضعفاء الكبير" (2 / 244) وفي سنده عبد الله بن خراش قال عنه أبو حاتم (2 / 2 / 46): "منكر الحديث، ذاهب الحديث، ضعيف الحديث".

[1671] - صحيح. رواه البخاري (3044)، ومسلم (1357).

[1672] - ضعيف؛ لإرساله. وهو في "المراسيل" برقم (337).

[1673] - صحيح. رواه الترمذي (1568) وقال: "هذا حديث حسن صحيح".

[1674] - صحيح. رواه مسلم (1641) في حديث طويل من رواية عمران رضي الله عنه، وفيه: أسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا. ففدي بالرجلين.

[1675] - حسن. رواه أبو داود (3067) وهو وإن كان ضعيف السند؛ إلا أن في الباب ما يشهد له.

[1676] - صحيح. رواه البخاري (3139).

[1677] - صحيح. رواه البخاري (3139).

[1678] - صحيح. رواه مسلم (1456).

[1679] - صحيح. رواه البخاري (3134)، ومسلم (1749).

[1680] - كذا "بالأصلين" ، وأشار ناسخ "أ" في الهامش إلى نسخة: "النبي".

[1681] - صحيح. رواه البخاري (4228)، ومسلم (1762) من طريق نافع، عن ابن عمر - واللفظ للبخاري - وزاد: "قال: فسره نافع فقال: إذا كان مع الرجل فرس فله ثلاثة أسهم، فإن لم يكن له فرس فله سهم".

[1682] - صحيح. رواه أبو داود (2733).

[1683] - في الأصل: "رضي الله عنه" والمثبت من "أ" وهو له ولأبيه ولجده صحبة رضي الله عنهم.

[1684] - صحيح. رواه أحمد (3 / 470)، وأبو داود (2753 و 2754)، والطحاوي في "المعاني" (3 / 242) من طريق أبي الجويرية قال: أصبت جرة حمراء فيها دنانير في إمارة معاوية في أرض الروم. قال: وعلينا رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من بني سليم يقال له: معن بن يزيد. قال: فأتيته بها يقسمها بين المسلمين فأعطاني مثل ما أعطى رجلا منهم، ثم قال: لولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأيته يفعله. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:..... فذكره. وزاد: قال: ثم أخذ فعرض علي من نصيبه، فأبيت عليه. قلت: ما أنا بأحق به منك. والسياق لأحمد.

[1685] - صحيح. رواه أبو داود (2750) وابن الجارود (1079)، وابن حبان (4815)، والحاكم (2/ 133) من طريق مكحول قال: كنت عبداً بمصر لامرأة من بني هذيل فأعتقتني، فما خرجت من مصر وبها علم إلا حويت عليه فيما أرى، ثم أتيت الحجاز فما خرجت منها وبها علم إلا حويت عليه فيما أرى، ثم أتيت العراق فما خرجت منها وبها علم إلا حويت عليه فيما أرى، ثم أتيت الشام فغربلتها، كل ذلك أسأل عن النفل، فلم أجد أحدا يخبرني فيه بشيء، حتى أتيت شيخاً يقال له: زياد بن جارية التميمي. فقلت له: هل سمعت في النفل شيئاً ؟ قال: نعم. سمعت حبيب بن مسلمة الفهري، به. والسياق لأبي داود.


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 16 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.01 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>