Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 91 страница



[295] - صحيح. رواه مسلم (2994).

[296] - صحيح. رواه الترمذي (370) وهو من نفس طريق مسلم ، وهذه الزيادة موضعها بعد قوله: "التثاؤب". وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.

[297] - صحيح. رواه أحمد (6/279) ، وأبو داود (455) ، والترمذي (594) ، وتعليل الترمذي إياه بالإرسال ليس بشيء. "فائدة": قوله: "ببناء المساجد في الدور " قال سفيان بن عيينة: يعني: في القبائل.

[298] - صحيح. رواه البخاري (437) ، ومسلم (530).

[299] - برقم (530) (21) وأوله "لعن" بدل: "قاتل".

[300] - صحيح. رواه البخاري (427) ، ومسلم (528).

[301] - صحيح. انظر رقم (113).

[302] - صحيح. رواه البخاري (3212) ، ومسلم (2485).

[303] - صحيح. رواه مسلم (568).

[304] - صحيح. رواه الترمذي (1321). والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (176) وزادا: "وإذا رأيتم من ينشد ضالة في المسجد ، فقولوا: لا رد الله عليك ". وقال الترمذي: "حسن غريب".

[305] - حسن. رواه أحمد (3/434) ، وأبو داود (4490) ، وإذا كان الحافظ ضعَّفه هنا ، فقد قال في "التلخيص" (4/78): "لا بأس بإسناده".

[306] - صحيح. رواه البخاري (463) ، ومسلم (1769).

[307] - صحيح. رواه البخاري (454) ، ومسلم (892).



[308] - صحيح. رواه البخاري (439). ولفظه كما في البخاري: عن عائشة ، أن وليدة كانت سوداء لحي من العرب فأعتقوها ، فكانت معهم. قالت: فخرجت صبية لهم عليها وشاح أحمر من سيور. قالت: فوضعته ـ أو وقع منها ـ فمرت به حدياةٌ وهو مُلْقًى ، فحسبته لحمًا فخطفته. قالت فالتمسوه فلم يجدوه. قالت: فاتهموني به. قالت: فطفقوا يفتشون حتى فتشوا قُبُلَها. قالت: والله إني لقائمة معهم إذ مرت الحدياة فألقته. قالت: فوقع بينهم. قالت: فقلت: هذا الذي اتهمتموني به زعمتم ، وأنا منه بريئة وهو ذا هو. قالت: فجاءت إلى رسول الله ، فأسلمت. قالت عائشة: فكان لها خباء في المسجد ، أو حفش ، قالت: فكانت تأتيني ، فتحدث عندي. قالت: فلا تجلس عندي مجلسا إلا قالت: /6 /7 ويوم الوشاح من تعاجيب ربنا /7 /7 ألا إنه من بلدة الكفر أنجاني /7 /6. قالت عائشة: فقلت لها: ما شأنك لا تقعدين معي مقعدا إلا قلت هذا ؟ قالت: فحدثتني بهذا الحديث. "تنبيه": الحديث من أفراد البخاري ، وعزوه لمسلم وهم من الحافظ ـ رحمه الله ـ والله أعلم.

[309] - صحيح. رواه البخاري (415) ، ومسلم (552) ، وفي لفظ لمسلم "التفل".

[310] - صحيح. رواه أبو داود (449) ، والنسائي (2/32) ، وابن ماجه (739) ، وأحمد (3/134 و 145 و152 و230 و283) ، وابن خزيمة (1323).

[311] - صحيح. رواه أبو داود (448) ، وابن حبان (1615) ، وعندهما: قال ابن عباس: "لَتُزَخْرِفُنَّهَا كما زخرفتها اليهود والنصارى". قلت: والموقوف عن ابن عباس علقه البخاري بصيغة الجزم (1/539/ فتح). والتشييد -كما قال البغوي في "شرح السنة " (2/349-350)- هو: "رفع البناء وتطويله ، ومنه قوله سبحانه وتعالى (في بروج مشيدة) وهي التي طُوِّلَ بناؤها ، يقال: شاد الرجل بناءه يشيده ، وشيَّد يشيّده ، وقيل: البروج المشيدة: الحصون المجصصة ، والشيد: الجص... وقول ابن عباس معناه: أن اليهود والنصارى إنما زخرفوا المساجد عندما حرَّفوا وبدلوا أمر دينهم ، وأنتم تصيرون إلى مثل حالهم ، وسيصير أمركم إلى المُرَاءَات بالمساجد ، والمباهاة بتشييدها وتزيينها ".

[312] - ضعيف. رواه أبو داود (4619 ، والترمذي (2916) ، وابن خزيمة (1297) ، وقال الترمذي: "هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وذاكرت به محمد بن إسماعيل فلم يعرفه واستغربه ".

[313] - صحيح. رواه البخاري (11639) ، ومسلم (714) ، واللفظ للبخاري. ولهما: "فليركع ركعتين قبل أن يجلس". ولمسلم: "فلا يجلس حتى يركع ركعتين ".

[314] - صحيح. رواه البخاري (757) ، ومسلم (397) ، وأبو داود (856) ، والنسائي (2/124) ، والترمذي (303) ، وابن ماجه (1060) ، وأحمد (2/437) وللحديث طرق وألفاظ قد فصلت القول فيها في "الأصل" ، وخاصة أن اللفظ المذكور عزاه الحافظ للبخاري وليس كذلك ، إذ فيه بعض اختلاف.

[315] - قلت: وهو على شرط الشيخين.

[316] - يريد قوله: "ثم ارفع حتى تطمئن قائما". قلت: هي عند أحمد (4/340) بسند صحيح ، وأما عزوها لابن حبان فما أظنه إلا وهما.

[317] - صحيح. وهذه الرواية عند أحمد (4/340) ، وابن حبان (1787) وزادا: "إلى مفاصلها ".

[318] - كذا بالأصل ، وفي النسائي: "لم" ، وفي أبي داود: "لا".

[319] - صحيح. رواه أبو داود (858) ، والنسائي (2/226).

[320] - أي: في رواية.

[321] - صحيح. رواه أبو داود (861).

[322] - صحيح. رواه أبو داود (8529).

[323] - صحيح. رواه ابن حبان (1787).

[324] - صحيح. رواه البخاري (828). و"هصر ": أي: ثناه في استواء من غير تقويس. قاله الخطابي.

[325] - صحيح. رواه مسلم (771) ، وهو بتمامه: عن علي بن أبي طالب ، عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال: "وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين. إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين. اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت. أنت ربي وأنا عبدك. ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، واصرف عني سيئها. لا يصرف عني سيئها إلا أنت. لبيك! وسعديك! والخير كله في يديك. والشر ليس إليك. أنا بك وإليك. تباركت وتعاليت. أستغفرك وأتوب إليك ". وإذا ركع قال: "اللهم لك ركعت. وبك آمنت. ولك أسلمت. خشع لك سمعي وبصري. ومخي وعظمي وعصبي ". وإذا رفع قال: "اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد ". وإذا سجد قال: اللهم لك سجدت. وبك آمنت. ولك أسلمت. سجد وجهي للذي خلقه وصوره ، وشق سمعه وبصره. تبارك الله أحسن الخالقين " ثم يكون من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم "اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت. وما أسررت ، وما أعلنت. وما أسرفت. وما أنت أعلم به مني. أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت ".

[326] - هذا وهم من الحافظ -رحمه الله- ، إذ هذه الرواية ليست في مسلم. وقد اعتمد بعض المعاصرين على كلمة الحافظ هذه فأفتوا أن هذا الدعاء خاص بصلاة النفل ليلا ، وهذا خطأ ، بل روى أبو داود الحديث فقال: "كان إذا قام إلى الصلاة المكتوبة ". وهي أيضا عند ابن حبان (1771) وغيره.

[327] - صحيح. رواه البخاري (744) ، ومسلم (598) ، وتحرف في "أ" إلى "هنيهة" و (هنية) تصغير "هنة" أي: قليلا من الزمن.

[328] - صحيح. عن عمر من قوله. رواه مسلم (1/299/52) من طريق عبدة بن أبي لبابة أن عمر بن الخطاب كان يجهر بهؤلاء الكلمات يقول: فذكره. وعبدة لم يسمع من عمر ، ولذلك قال الحافظ: "بسند منقطع" وبهذا أعله غير واحد ، واعتذر النووي ، عن مسلم بأنه أورده عرضًا لا قصدًا! ولكنه صح موصولا كما عند الدارقطني في "السنن " (1/299و 300).

[329] - ضعيف. رواه أبو داود (775) ، والنسائي (2/132) ، والترمذي (242) ، وابن ماجه (804) ، وأحمد (3/50). وقال الإمام أحمد: "لا يصح هذا الحديث ". قلت: وله شواهد إلا أنها معلولة كلها ، فعن عائشة عند الترمذي (243) ، وابن ماجه (806) ، وضعَّفه الترمذي ، والدارقطني ، والبيهقي ، وأعله أبو داود. وعن أنس عند الدارقطني ، والطبراني ، ولكن قال عنه أبو حاتم في "العلل" (1/135/374): "حديث كذب ، لا أصل له ". والعجب من تقاطر قوم على العمل بهذا الدليل الضعيف من دون ما يزيد على عشرة أدلة أخرى في الباب!.


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 16 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.007 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>