Студопедия
Случайная страница | ТОМ-1 | ТОМ-2 | ТОМ-3
АрхитектураБиологияГеографияДругоеИностранные языки
ИнформатикаИсторияКультураЛитератураМатематика
МедицинаМеханикаОбразованиеОхрана трудаПедагогика
ПолитикаПравоПрограммированиеПсихологияРелигия
СоциологияСпортСтроительствоФизикаФилософия
ФинансыХимияЭкологияЭкономикаЭлектроника

31- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: 93 страница



[368] - صحيح. رواه أبو داود (850) ، والترمذي (284) ، وابن ماجه (898) ، والحاكم (1 / 262/ 271).

[369] - صحيح. رواه البخاري (823) ، وهذه القعدة هي المعروفة عند الفقهاء بجلسة الاستراحة ، قال الحافظ في " الفتح " (2 / 302): " وفي الحديث مشروعية جلسة الاستراحة ، وأخذ بها الشافعي وطائفة من أهل الحديث ، وعن أحمد روايتان ، وذكر الخلال أن أحمد رجع إلى القول بها". قلت: والحنابلة يقلدون الإمام أحمد في الرواية الأولى حيث لا دليل معه ، ويخالفونه في الرواية الثانية حيث الدليل معه ، كل ذلك من أجل العمل بما في كتب مذهبهم المتأخرة! كالروض المربع! ولا حول ولا قوة إلا بالله.

[370] - صحيح. رواه البخاري (4089) ، ومسلم (677) (304) ، واللفظ لمسلم.

[371] - منكر. رواه أحمد (3 / 162) ، والدار قطني (2 / 39).

[372] - صحيح. رواه ابن خزيمة (620).

[373] - صحيح. رواه النسائي (2 / 203) ، والترمذي (402) ، وابن ماجه (1241) ، وأحمد (3 / 472 و 6 / 394) ، وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح".

[374] - صحيح. رواه أبو داود (1425) ، والنسائي (3 / 248) ، والترمذي (464) ، وابن ماجه (1178) ، وأحمد (1 / 199 و 200).



[375] - وهي زيادة صحيحة ، رواها الطبراني في " الكبير " (3 / 73 / 2701) ، والبيهقي في " الكبرى " (2 / 209).

[376] - ضعيف. رواه النسائي (3 / 248) وزاد: " محمد" وسنده منقطع كما صرح بذلك الحافظ في " التلخيص".

[377] - ضعيف. رواه البيهقي (2 / 210).

[378] - صحيح. رواه أبو داود (840) ، والنسائي (2/ 207) ، والترمذي (269) ، ولفظ الترمذي: " يعمد أحدكم فيبرك في صلاته برك الجمل". وهي رواية لأبي داود (841) ، والنسائي (2 / 207).

[379] - ضعيف. رواه أبو داود (838) ، والنسائي (2 / 206 - 207) ، والترمذي (268) وابن ماجه (882) ، وقال الترمذي: " هذا حديث حسن غريب ، لا نعرف أحدا رواه مثل هذا غير شريك " قلت: وهو سيئ الحفظ.

[380] - حسن. رواه ابن خزيمة (627) ولفظه: عن ابن عمر "أنه كان يضع يديه قبل ركبتيه ، وقال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يفعل ذلك". وهذا الحديث أُعِلَّ بما لا يَقْدَحُ ، وقد صححه غير ابن خزيمة: الحاكمُ ، وشيخنا الألباني حفظه الله. والموقوف علقه البخاري (2 / 290 /فتح).

[381] - صحيح. رواه مسلم (580) (115) ، والرواية برقم (116).

[382] - صحيح. رواه البخاري (831) ، ومسلم (402). وزاد البخاري في رواية (6265): " وهو بين ظهرانينا ، فلما قبض قلنا: السلام. يعني على النبي -صلى الله عليه وسلم- ". قال الحافظ: " ظاهرها أنهم كانوا يقولون: السلام عليك أيها النبي بكاف الخطاب في حياة النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فلما مات النبي -صلى الله عليه وسلم- تركوا الخطاب وذكروه بلفظ الغيبة ، فصاروا يقولون: السلام على النبي". وانظر " صفة الصلاة " لشيخنا حفظه الله ص (18 - 25) وص (161 - 162).

[383] - هذه الرواية للنسائي في "الكبرى" (1 / 378 / 120) بسند صحيح.

[384] - ضعيف. رواه أحمد (3562) ، وفي سنده انقطاع.

[385] - صحيح. رواه مسلم (403) وقوله: " إلى آخره " يعني بمثل آخر حديث ابن مسعود السابق.

[386] - تحرف في " الأصلين " إلى: " يمجد " ، وهو وإن كان وقع في رواية النسائي على هذا النحو إلا إني أقطع بتحريفه ؛ لأن رواية النسائي سياقها غير هذا السياق كما سيأتي.

[387] - تحرف في " الأصلين " إلى " بتمجيد " وهو من لوازم التحريف أو الخطأ السابق.

[388] - صحيح. رواه أحمد (6 / 18) ، وأبو داود (1481) ، والنسائي (3 / 44 - 45) ، والترمذي (3477) ، وابن حبان (1960) ، والحاكم (1 / 230 و 268) وقال الترمذي: " حديث حسن صحيح ". وعند أحمد " لم يذكر الله " بدل " لم يحمد الله ". وعند الحاكم: " لم يحمد الله ولم يمجده ". وأما النسائي فلفظه في " الكبرى " (1 / 380 - 381 / 1207) ، وفي " المجتبى". " أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سمع رجلاً يدعو في صلاته لم يمجد الله ولم يصل على النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: عجلت أيها المصلي ، ثم علَّمهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: وسمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رجلاً يصلي فمجَّد الله ، وحمده ، وصلى على النبي -صلى الله عليه وسلم-: فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ادع تُجَب. وسَلْ تُعْطَ ".

[389] - صحيح. رواه مسلم (405).

[390] - حسن. رواه ابن خزيمة (711) ، وزاد " صلى الله عليك".

[391] - صحيح. رواه مسلم (588) ، وعزوه للبخاري وهم من الحافظ -رحمه الله- إذ الحديث ليس فيه ، وإنما الذي في البخاري من فعله -صلى الله عليه وسلم- ، وهذا من أمره. ولفظه في " البخاري " (1377): "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو: اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر. ومن عذاب النار. ومن فتنة المحيا والممات. ومن فتنة المسيح الدجال". وهذه الرواية عند مسلم (588) (131) ، فهذا اللفظ هو المتفق عليه وليس الذي ذكره الحافظ.

[392] - صحيح. رواه مسلم (588) (130).

[393] - صحيح. رواه البخاري (834) ، ومسلم (2705).

[394] - صحيح. رواه أبو داود (997). " تنبيه: وقع في المطبوع من "البلوغ": زيادة "وبركاته" في تسليمه عن الشمال ، وهو خطأ فاحش ، وإن زعم بعضهم أنها زيادة صحيحة.

[395] - صحيح. رواه البخاري (844) ، ومسلم (593).

[396] - صحيح. رواه البخاري (2822) ، وعنده أن سعدا كان يعلم بَنِيه هؤلاء الكلمات كما يعلم المعلمُ الغلمان الكتابةَ.

[397] - صحيح. رواه مسلم (591) ، وزاد: قال الوليد: فقلت للأوزاعي: كيف الاستغفار ؟ قال: تقول: استغفر الله. استغفر الله.

[398] - صحيح. رواه مسلم (597).

[399] - صحيح. وهي رواية كعب بن عُجرة عند مسلم (596) ، وأما قوله في: " سبل السلام " بأنها من حديث أبي هريرة. فهو خطأ.

[400] - صحيح. رواه أحمد (6 / 244 - 245) ، وأبو داود (1522) ، والنسائي (3 / 53) من طريق عقبة بن مسلم ، حدثني أبو عبد الرحمن الحبلي ، عن الصنابحي ، عن معاذ به. وعندهم قول النبي -صلى الله عليه وسلم-:لمعاذ: " يا معاذ والله إني لأحبك" وعند النسائي وأحمد: " وأنا أحبك يا رسول الله " وزاد أحمد: " بأبي أنت وأمي ". وعند أبي داود وأحمد عقيب الحديث: وأوصى بذلك معاذٌ الصنابحيَّ ، وأوصى الصنابحيُّ أبا عبد الرحمن. زاد أحمد: وأوصى أبو عبد الرحمن عقبةَ بن مسلم.

[401] - صحيح. رواه النسائي في " عمل اليوم والليلة " (100) ، وابن حبان في " كتاب الصلاة " كما في الترغيب " (2 / 261). قلت: وللحديث طرق وشواهد ذكرتها في " الأصل " مع الرد على ابن الجوزي.

[402] - هذه الزيادة للطبراني في " الكبير " (8 / 134 / 7532) وإسنادها جيد كما قال المنذري في " الترغيب " (2 / 261) ، والهيثمي في " المجمع " (10 / 102).

[403] - صحيح. رواه البخاري (631). " تنبيه ": هذه القطعة من حديث مالك بن الحويرث -رضي الله عنه- ، تفرد البخاري بروايتها.

[404] - صحيح. رواه البخاري (1117).

[405] - صحيح مرفوعا. رواه البيهقي في " المعرفة " (4359) ، من طريق أبي بكر الحنفي ، حدثنا سفيان الثوري ، عن أبي الزبير ، عن جابر به. لكن أعله أبو حاتم ، فقال ولده في " العلل " (1 / 113 / 307): سُئِلَ أبي عن حديث رواه أبي بكر الحنفي ، عن الثوري ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- دخل على مريض وهو يصلي على وسادة ؟ قال: هذا خطأ. إنما هو عن جابر قوله: إنه دخل على مريض. فقيل له: فإن أبا أسامة قد روى عن الثوري هذا الحديث مرفوعا. فقال: ليس بشيء ، هو موقوف ". وذكر الحافظ في " التلخيص " (1 / 226) متابِعا ثالثا لهما عند البزار - ولم أره - ألا وهو عبد الوهاب بن عطاء. قلت: وللحديث طريق آخر عند أبي يعلى في " مسنده " ، وشاهدان من حديث ابن عمر وابن عباس كما تجد ذلك " بالأصل " ، فالحديث صحيح والحمد لله.


Дата добавления: 2015-10-21; просмотров: 18 | Нарушение авторских прав







mybiblioteka.su - 2015-2024 год. (0.008 сек.)







<== предыдущая лекция | следующая лекция ==>