بسم الله الرحمن الرحيم
ما لا يسع جهله بعد تعلم كتاب "القواعد المثلى في صفات الله و أسمائه الحسنى".
الدرس الأول:
1. ما اسم مؤلف الكتاب و ما هو موضوع الكتاب؟
2. ما هو مضمون الكتاب؟
3. هل الشر يضاف إلى الله؟
4. ما هي أنواع الهداية؟
5. لماذا في جميع خطبة الحاجة المؤلف استعمل ضمير الجمع و في الشهادة استعمل ضمير المتكلم؟
6. ما معنى أننا نوحد الله عز و جل في لأسماء و الصفات؟
7. ما الفائدة من تعلم مسائل الأسماء و الصفات؟
8. ذكر المؤلف أنه ألّف هذا الكتاب لسببين اثنين – ما هما؟
9. ما هو أصل كلمة "المثلى" و "الحسنى"؟
الدرس الثاني:
10. اذكر تعريف "اسم الله" عند علماء الفن؟
11. هل معنى قول المؤلف: "أسماء الله بالغة في الحسن غايت" – أن لحسن أسماء الله – غاية؟
12. استدل المؤلف على القاعدة الأولى بقول الله تعالى: " و لله الأسماء الحسنى " – فما وجه الاستدلال؟
13. قول الله تعالى: " فادعوه بها " – هل يشمل جميع الأسماء – اللازمة و المتعدية – أم المتعدية فقط؟
14. قال المؤلف: "أسماء الله تتضمن صفات الكاملة لا نقص فيها بوجه من الوجوه لا احتمالا و لا تقديرا" – ما معنى قوله "لا احتمالا و لا تقديرا"؟
15. كيف الجمع بين قوله تعالى: " لا يضل ربي و لا ينسى " و قوله: " كذلك أتتك آياتنا فنسيتها و كذلك اليوم تُنسى " – إذ نفى النسيان في الأولى و أثبته في الثانية؟
16. قول المؤلف: "العلم الواسع المحيط بكل شيء جملة و تفصيلا" – فيه رد على طائفتين من المبتدعة – ما هما؟
17. قلنا أن "الرحمة" – صفة من صفات الله فما معنى الحديث: " إن الله خلق مائة رحمة..."؟
18. ما معنى قول المؤلف: "والحسن في أسماء الله تعالى يكون باعتبار كل اسم على انفراده، ويكون باعتبار جمعه إلى غيره"؟
19. بيّن مضمون قاعدة الأولى بالاختصار.
الدرس الثالث:
20. بين مضمون القاعدة الثانية "أسماء الله تعالى أعلام و أوصاف" بالاختصار.
21. ذكرنا أن الألفاظ في لغة العرب تكون 4 أنواع – ما هي؟
22. هل يجوز قول بتباين أسماء الله أو ترادفها هكذا مطلقا أم يجب التفصيل؟
23. اذكر أدلة القاعدة الثانية مما ذكره المؤلف و مما ذكرناه نحن في الدرس.
24. قلنا أن اصطلاح "أهل التعطيل" قد يراد به أحد المعنيين – ما هما؟
25. المعتزلة أنكروا صفات الله بحجة أن "ثبوت الصفات يستلزم تعدد القدماء" – اذكر المباحث التي ذكرناها عند بيان هذه الفقرة.
الدرس الرابع:
26. اذكر جواب المؤلف على قول المعتزلة السابق.
27. ما معنى العبارة "واجب الوجود" و "ممكن الوجود" – و ما مقصود المؤلف من ذكرها هنا؟
28. إذا فهمت القاعدة الثانية – فتستطيع أن تجيب على السؤال: "هل الدهر من أسماء الله"؟
29. ما حجة ابن حزم و نعيم بن حماد الخزاعي في إثباتهما "الدهر" من أسماء الله؟
30. من أسماء الله –"أسماء متعدية" و "لازمة" – بيَن معنى هذا التقسيم و مثّل على كلا القسمين.
31. قلنا أن أسماء المتعدية قد لا تتعدى على جميع الخلق و قلنا أيضا أن أسماء اللازمة قد يكون لها التعلق بالمخلوق لكن من طريق الاستلزام – ما معنى هذا الكلام؟
32. بين مضمون القاعدة الثالثة في الأسماء.
الدرس الخامس:
33. عرف أنواع الدلالات – دلالة المطابقة و التضمن و الالتزام.
34. بين معنى القاعدة الرابعة – اعتمادا على مثال –لفظة "البيت" و "السيارة" و اسم الله "الخالق".
35. ذكر المؤلف السببين لكون اللازم من قول الله و رسوله حقا – فما هما؟
36. اذكر الحالات التي يكون عليها لازم قول أحد سوى الله و رسوله – و ما حكمها؟
37. لماذا التعبير بالمماثلة أولى من التعبير بالمشابهة؟
38. هل يُعلم اليوم طائفة مستقلة للمثلة – لها نشاط في الدعوة؟
الدرس السادس:
39. بين معنى القاعدة – "أسماء الله توقيفية لا مجال للعقل فيها" و اذكر الأدلة على صحة هذه القاعدة.
40. هل العقل يمكنه الإدراك ما يجب في حق الله تعالى و ما يمتنع في حقه؟
41. هل القطع بنفي الاسم عن الله متوقف على النص؟
42. قرر ابن القيم أن باب الإخبار عن الله لا يجب فيه التوقيف – لكن هل معنى هذا أنه ليس للإخبار عن الله حدود شرعية؟
43. ما معنى عبارة العلماء – "جميع مسائل العقيدة مجمع عليها"؟
44. ما معنى القاعدة – "أسماء الله غير محصورة بعدد معين"؟ و هل هناك خلاف في المسألة؟
45. هل الحديث أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك – محتج به؟ و على القول بتضعيفه – هل هناك أدلة أخرى على صحة القاعدة؟
46. كيف نجيب على من يستدل بحديث "إن لله تسعة و تسعين اسما مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة" – على حصر أسماء الله؟
47. ما معنى الإحصاء في الحديث السابق؟
الدرس السابع:
48. هل يصح الحديث فيه تعيين 99 اسما من أسماء الله؟
49. هل مسألة جمع و تعيين 99 اسما من أسماء الله – من مسائل الإجتهاد؟
50. ذكر المؤلف 99 اسما جمعها من نصوص القرآن و السنة – و هناك بعض الأسماء مختلف في ثبوتها – "الجواد" "الحيي" و "المحسن" – فما هو الراجح فيها؟
51. تردد المؤلف في إثبات الحفي اسما لله – فما هو القول الصحيح فيه؟
52. ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أن أسماء الله تنقسم إلى أسماء المفردة و المضافة و المزدوجة – ما معنى هذا الكلام؟ و مِن أي قسم 99 اسما المقصودة في الحديث؟
53. قد ذكرنا في الدرس بعض الأسماء الثابتة لله تعالى لم يذكرها المؤلف – ما هي؟
الدرس الثامن:
54. اذكر أنواع الإلحاد التي ذكرها المؤلف.
55. ما معنى قول الفلاسفة في تسميتهم الله "بالعلة الفاعلة"؟
56. ذكر المؤلف أن اللات و العزى – أسماء مشتقة من أسماء الله – و ذكر أن هذا أحد القولين في المسألة – فما هو القول الثاني؟
57. هل يجوز التسمي بأسماء الله؟
58. ما هو الدليل على أن أسماء الله مختصة به؟
59. ما هو الدليل على أن الإلحاد في أسماء الله محرم بجميع أنواعه؟
الدرس التاسع:
60. ما هو تعريف "صفة الله" عند علماء الفن؟
61. هل الصفات زائدة على الذات؟
62. قرر المؤلف في القاعدة الأولى في الصفات أن صفات الله كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه و ذكر بعض الأدلة من السمع و العقل و الفطرة – اذكر هذه الأدلة.
63. هل ما يسمى بالقياس الأولى – يعتبر دليلا في إثبات الصفات لله؟ اذكر بعض المباحث التي ذكرناها عند بيان هذه المسألة.
64. هل يجوز إثبات الصفة لله – إذا كانت من صفات النقص؟
65. ما هي صفات المقابلة – و هل تثبت لله أو تنفى عنه؟
66. هل يصح أن يقال أن الله يخون من خانه؟
الدرس العاشر:
67. لماذا باب الصفات أوسع من باب الأسماء؟
68. ما الفرق بين باب الصفات و باب الإخبار؟
69. ما معنى قول الله تعالى "إلا أن يأتيهم الله في ظُلل من الغمام" – و كيف نجيب على قول المبتدعة أننا أولنا هذا النص؟
70. ما هو الواجب تجاه صفات الثبوتية؟
71. ما هو الواجب تجاه صفات السلبية؟
72. قال المؤلف: "لأن النفي عدم و العدم ليس بشيء" – فهل العدم ليس بشيء حتى في علم الله؟
73. ذكر المؤلف بعض الأسباب يجب من أجلها إثبات كمال الضد عند النفي و قد ذكرنا في الدرس بعض الأسباب الأخرى – فاذكرها جميعا.
74. هل يقال أن الله قادر على الظلم و هو ممكن في حقه لكن تنزه عنه لكمال عدله أو يقال أن الظلم مستحيل في حق الله؟
الدرس الحادي عشر:
75. ما هو الأصل في الصفات الثبوتية – الإجمال أم التفصيل؟ و ما هو الأصل في الصفات السلبية؟ و هل في هذا خلافا بين هل السنة و المبتدعة؟
76. ذكر المؤلف بعض الأحوال يأتي فيها النفي مفصلا – ما هي؟
77. ذكرنا أن تقسيم صفات الثبوتية إلى الذاتية و الفعلية – ليس تقسيما جأنا من السلف. لكن مع هذا قلنا أنه لا محذور في استعماله – فكيف يكون الشيء ليس موجودا عند السلف و مع هذا ليس بمحذور؟
78. عرف الصفات الذاتية و الصفات الفعلية. اذكر الأمثلة.
79. الصفات الذاتية تنقسم إلى المعنوية و الخبرية – ما معنى هذا؟ مع ذكر الأمثلة.
80. ما هو ضابط للصفة الخبرية؟
81. بعض الصفات المعنوية تسمى أيضا – عقلية – فكيف يكون عقلية مع أننا قلنا أن العقل لا مجال له في باب الصفات؟
82. قولنا أن الصفات الفعلية – منفكة عن الذات – هل معناها أن الله صار قادرا على هذه الأفعال بعد أن لم يكن قادرا عليها؟
83. لماذا لا نقول أن صفة السمع و البصر من صفات الفعلية؟
84. هل جميع أفعال الله – معللة و لها حكمة؟
الدرس الثاني عشر:
85. ما هو التمثيل؟ اذكر الأدلة على بطلان تمثيل صفات الخالق بصفات المخلوقين.
86. ما هو التكييف؟ اذكر الأدلة على بطلانه.
87. هل معنى عدم التكييف أننا ننكر وجود الكيف و الكُنْه لصفات الله؟
88. ما الفرق بين التمثيل و التكييف؟
الدرس الثالث عشر:
89. ذكر المؤلف أن من أوجه إثبات الصفة – التصريح بالصفة في النصوص – ما معنى هذا؟ اذكر الأمثلة.
90. ما وجه القول بأن الصفة تؤخذ من الفعل؟
91. ذكر المؤلف بأن الصفة تؤخذ من أسماء الأفعال – ما معنى هذا؟ اذكر الأمثلة.
الدرس الرابع عشر:
92. ما هو الواجب تجاه الألفاظ و المعاني التي لم ترد في النصوص لا إثباتها و لا نفيها؟ و هل هناك تفصيل؟
93. قلنا أن المعنى الذي لم يأتي في النصوص لا إثباته و لا نفيه - قد يثبت و قد ينفى – فما هو الميزان في هذا؟
94. لماذا نتوقف في اللفظ و أما المعنى فقد نثبته أو ننفيه؟
95. هل نثبت لله لفظ "القديم" و معناه؟
96. هل نثبت لله تعالى جهة؟
97. ذكر المؤلف أن إثبات الجهة لله قد يُراد به جهة العلو أو السفل – فلماذا لم يذكر جهات الأخرى؟
الدرس الخامس عشر:
98. ذكرنا أن الآيات و الأحاديث – مختلفة من حيث الدلالة – قد تكون نصا أو ظاهرا أو مجملا – ما معنى هذا الكلام؟
99. قلنا أنه لا يجوز الإنتقال من المعنى الظاهر إلى المعنى المرجوح إلا بقرينة. فهل يكفي أن يكون عندنا قرينة العقلية أم يجب أن يكون شرعية؟
100. ما هو التحريف لغة و اصطلاحا و ما هي أقسامه و حكمه؟
101. اذكر بعض الأدلة على وجوب إجراء النصوص على ظاهرها؟
102. هل في القرآن ألفاظ غي العربية؟
103. هل في القرآن ما ليس له معنى؟ و هل فيه ما لا يمكن فهمه؟
104. اذكر بعض الأسباب لماذا في القرآن لا يوجد شيء لا يمكن فهم معناه؟
105. ما معنى القاعدة الثالثة من القواعد في أدلة الأسماء و الصفات؟
106. ما هو مذهب المفوضة؟ متى ظهر؟ و ما هي أسباب ظهوره؟
107. ذكر المؤلف كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في بطلان مذهب المفوضة – و مجمل القول أن ابن تيمية ذكر سببين لبطلان مذهبهم – ما هما؟
الدرس السادس عشر:
108. ذكر المؤلف أن معنى الظاهر للنصوص قد يتغير بسبب – السياق و الإضافة و التركيب – بين هذا الكلام و اذكر الأمثلة.
109. انقسم الناس بالنسبة إلى ظاهر النصوص إلى ثلاثة أقسام – ما هي و ما مذهبهم؟
110. ذكر المؤلف سببين لكون مذهب أهل السنة – مذهب حق في مسألة ظاهر النصوص – ما هما؟
111. ذكرنا في الدرس أن المشبهة على قسمين – ما هما؟ و اذكر أسماء بعض الفِرَق من المشبهة.
112. ذكر المؤلف 3 أوجه لبطلان مذهب المشبهة – ما هي؟
113. ذكرنا في الدرس أن المعطلة على قسمين – ما هما؟ و اذكر طوائف المعطلة الجزئية؟
الدرس السابع عشر:
114. ذكر المؤلف 6 أوجه لبطلان مذهب المعطلة – اذكر بعضها أو كلها بالاختصار؟
115. قال المؤلف: "الصارف لكلام الله – تعالى – ورسوله عن ظاهره إلى معنى يخالفه قال على الله ما لا يعلم من وجهين...". ما هما الوجهان؟
116. هناك لوازم باطلة تلزم من مذهب المعطلة – اذكر بعضها.
الدرس الثامن عشر:
117. ذكر المؤلف أن مذهب الأشاعرة و الماتريدية في الأسماء و الصفات – مذهب متناقض. فما هي وجوه التناقض؟
118. ذكر المؤلف أن طريق الأشاعرة و الماتريدية في الرد على المعتزلة و الجهمية – مذهب فاشل. فما هو سبب ذلك؟
119. لماذا كل معطل ممثل و كل ممثل معطل؟
120. ذكر المؤلف أن هناك بعض الإيرادت من جهة المبتدعة لأهل السنة في مسائل الأسماء و الصفات – ما هو مجمل معنى هذه الإيرادات؟
121. قرر المؤلف أننا نجيب على إيرادات المبتدعة بجواب مجمل و مفصل. في ماذا يتلخص الجواب المجمل؟
الدرس التاسع عشر:
122. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لحديث: "الحجر الأسود يمين الله في الأرض"؟ و كيف الجواب؟
123. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لحديث: "قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن"؟ و كيف الجواب؟
124. هل "مقلب القلوب" و "مصرف القلوب" من أسماء الله؟
125. هل نثبت لله الأصابع؟
126. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لحديث: "إني أجد نفس الرحمن من قبل اليمن"؟ و كيف الجواب؟
127. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لأية: "ثم استوى الى السماء"؟ و كيف الجواب؟
الدرس العشرون:
128. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لأية: "و هو معكم أين ما كنتم" و الأية: "إلا هو معهم أين ما كانوا"؟ و كيف الجواب؟
129. أشار المؤلف إلى بعض الوجوه في أن معية الله لخلقه لا ينافي علوه على عرشه – ما هي؟
الدرس الحادي و العشرون:
130. انقسم الناس في معية الله تعالى لخلقه إلى ثلاثة أقسام – ما هي؟
131. اذكر بعض الأدلة ذكرها الشيخ في إثبات علو الله على عرشه.
الدرس الثاني و العشرون:
132. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لقول الله تعالى: "و نحن أقرب إليه من حبل الوريد" و قوله: "و نحن أقرب إليه منكم"؟ و و كيف الجواب؟
133. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لقول الله عز و جل: "تجري بأعيننا" و قوله: "لتصنع على عيني"؟ و كيف الجواب؟
134. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لحديث "الأولياء"؟ و كيف الجواب؟
الدرس الثالث و العشرون:
135. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لحديث: "من تقرب مني شبرا تقربت منه ذراعا..."؟ و كيف الجواب؟
136. ما هي الصفات التي تثبت لله في الحديث السابق؟
137. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لقول الله عز و جل: "أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما"؟ و كيف الجواب؟
138. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لقول الله تعالى: "إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم"؟ و كيف الجواب؟
الدرس الرابع و العشرون:
139. ما هو وجه إيراد المبتدعة بالنسبة لحديث: "يابن آدم مرضت فلم تعدني"؟ و كيف الجواب؟
140. ذكر المؤلف في بداية خاتمة الكتاب إشكالا: كيف يكون مذهب الأشاعرة باطلا مع أنهم يمثلون 95 % من المسلمين؟ فما الجواب؟
Дата добавления: 2015-08-28; просмотров: 22 | Нарушение авторских прав
| <== предыдущая лекция | | | следующая лекция ==> |
| 52. إذا قال لنا المنحرفون في باب | | |