50. محبة الشخص لوالديه الكافرَيْن

بسم الله الرحمن الرحيم

ما لا يسع جهله بعد تعلم كتاب "ثلاثة الأصول" مع شرحه للشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ.

الدرس الأول:

1. ما هو الأصح في تسمية الكتاب و لماذا؟

2. ما هي التسميات الأخرى لهذه الرسالة غير "ثلاثة الأصول"؟

3. ما هو السبب الذي كتب الشيخ المصنف هذه الرسالة من أجله؟

4. الفقرات المهمة التي تتكون منها هذه الرسالة ما هي و كم هي؟

5. بنى الشيخ المصنف رسالته على الحديثين العظيمين – عمن هما و من أخرجهما؟

6. ما هي سيرة موجزة للشيخ المصنف؟

الدرس الثاني:

7. ما هو أحسن تعريف العلم المأخوذ من الكتاب و السنة؟

8. ما الدليل على أن العلم النافع – رحمة للعالمين؟

9. ما الدليل على أن تعليم الناس ينبغي أن يكون مبنيا على التلطف؟

10. ما حال الحديث "الراحمون يرحمهم الرحمن" و من صاحبه؟

11. كيف نستدل بهذا الحديث على أن الله فوق السماوات و ليس بين السحاب؟

12. إذا سلَّمْنا جدَلاً بأن هذا الحديث ضعيف فهل من دليل آخر على أن حرف "في" يأتي في لغة العرب بمعنى "على"؟

الدرس الثالث:

13. ما هو التفصيل في مسألة وجوب طلب العلم الذي حكاه شيخ الإسلام ابن تيمية و حكاه ابن عبدالبر إجماعا؟

14. هل تعلُّم الجواب على أسئلة الملائكة في القبر واجب عيني أم كفائي؟

15. قول الشارح: "فمثل هذا العلم لا ينفع فيه التقليد" هل معناه أن الرجل العامّي يلزمه البحث العلمي في مثل هذه المسائل؟

16. إذا سأل الرجل العامّي عالما عن الجواب على أسئلة الملائكة في القبر فهل يكفيه الجواب بدون ذكر الدليل أم لا بد من طلب الدليل؟

17. ما هو التفصيل في مسألة ترك العمل بالعلم مع إيراد الأمثلة؟

18. ما هي أنواع الدعوة التي ذكرها الشيخ؟

الدرس الرابع:

19. ما معنى البصيرة في قول الله تبارك و تعالى: "أدعو إلى الله على بصيرة"؟

20. ما هو الدليل على أن من اتبع النبي (صلى الله عليه و سلم) بإحسان فلا بد له من الدعوة إلى الله؟

21. ما هي مراتب ترك الدعوة إلى الله و كم هي؟

22. ما هي أنواع مؤكدات الكلام الموجودة في قول الله: "و العصر إن الإنسان لفي خسر" و لماذا ذكرها الله في كلامه؟

23. ما معنى قول الشارح: "إن مجيء المؤكدات يصلح إذا كان المخاطَب منكراً لما اشتمل عليه الكلام"؟

24. لماذا ذكر الله تعالى العمل بعد ذكر الإيمان و هل معنى هذا أن العمل لا يدخل في مسمى الإيمان؟

25. اذكر المثال على القاعدة: "ذكر الخاص بعد العام"؟

26. ما الفائدة مِن ذكر الخاص بعد العام؟

27. ما هي أقسام الصبر؟

الدرس الخامس:

28. ما معنى قول الشافعي: "لو ما أنزل الله حجة على خلقه إلا هذه السورة لكفتهم"؟

29. لماذا أتى الشيخ المصنف بقول البخاري؟

30. اذكر الفوائد التي تؤخذ من قول ابن القيم يبين فيه خطورة الجهل و طريقة علاجه.

31. ما معنى قول أبي الدرداء و ما وجه ارتباطه بكلام الشيخ المصنف و بكلام البخاري؟

32. ما هي الغاية من خلق الناس؟

الدرس السادس:

33. ما هو الدليل على أنه ليس هناك أمة من الأمم إلا و قد أُرْسل إليه رسول من الرسل؟

34. لماذا أرسل الله الرسل إلى خلقه و ما هي الغاية التي كانوا يبينونها للناس؟

35. ما معنى كلام الشيخ الشارح: "إن الخلق يريدون أن يعبدوا الله بالطريقة التي يحبون لا بالطريقة التي يحبها الله"؟

36. ما معنى كلام الشيخ الشارح: "ليس الشأن أن تُحِب و لكن الشأن أن تُحَب"؟

37. كم هي الطرق الموصلة إلى الله تبارك و تعالى؟

38. ما معنى كلام ابن القيم: "فلواحد كن واحدا في واحد أعني سبيل الحق و الإيمان"؟

39. الدعاء ينقسم إلى دعاء المسألة و دعاء العبادة – فما معنى هذا التقسيم؟

40. ما هو الدليل من القرآن و السنة الصحيحة على أن الدعاء هو العبادة؟

41. ما هو الدليل القرآني على أن العبادة تطلق عليها إطلاق الدعاء؟

42 ما المناسبة لذكر الشيخ المصنف أن الله لا يرضى أن يشرك معه في عبادته أحد بعد أن ذكر الغاية من خلق الناس؟

43. فسر قول الله عز و جل: "و أن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا".

44. عند الكلام عن آلهة المشركين الشيخ المصنف خص بالذكر ملكا مقربا و نبيا مرسلا – فما وجه ذلك؟

45. عقيدة المشركين في جميع الأزمان مبنية على القياس الباطل – فما هو هذا القياس و ما وجه بطلانه؟

46. ما هو الجواب على شبهة الصوفية القبوريين في قولهم: "نحن لسنا مشركين لأننا لا نسمي أفعالنا عبادةً و لا نسمي أولياءنا آلهةً" – مع ذكر الدليل من القرآن و السنة؟

الدرس السابع:

47. ما هي مذاهب العلماء في مسألة التفريق بين "النبي" و "الرسول" و ما هو القول الصحيح مع ذكر الأدلة؟

48. ما الفرق بين العبارتين: "الخلوص من الشرك و أهله" و "البراءة من الشرك و أهله" و ما هي العبارة الصحيحة الصالحة لإدخالها في تعريف الإسلام؟

49. الموالاة العامة تنقسم إلى الموالاة الخاصة و التولِّي – فما هو ضابط التفريق بينهما؟

50. محبة الشخص لوالديه الكافرَيْن أو لمشرك الذي يستفيد منه في أمور دنياه و ليس محبةً لدينهم و بدون المناصرة لهم على المسلمين هل يدخل في الموالاة المحرمة؟

51. اذكر الفوائد من حديث حاطب ابن أبي بلتعة.

52. ما هو الجواب على شبهة التكفيريين في أن الحكم الذي حكم به النبي (صلى الله عليه و سلم) على حاطب خاص به لأنه كان من أهل بدر و لا يشمل جميع أفراد الأمة؟

الدرس الثامن:

53. ما هو تعريف "الحنيفية" التي هي دين إبراهيم (عليه السلام)؟

54. ذكر الشيخ النجدي تعريفا للتوحيد و قال: "إفراد الله بالعبادة" و قلنا أن هناك تعريف أشمل أتى به الشيخ ابن عثيمين – فما هو؟

55. ما هو الدليل من السنة على أن الشرك أعظم ذنب على الإطلق؟

56. ما هو الدليل على أن علينا اتباع ملة إبراهيم؟

57. ملة إبراهيم مبينة في قوله تعالى: "وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء مِّمَّا تَعْبُدُونَ إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ" فما هي الفوائد التي تؤخذ من هذه الأية؟

58. ما تعريف "التربية" المشتق منها كلمة "الرب"؟

الدرس التاسع:

59. ما هو التعلق بين الربوبية و الألوهية؟

60. قال الشيخ أن "معرفة العبد ربه" – أي معبوده – ما هو بيان ذلك؟

61. ما الفرق بين العلم و المعرفة و لماذا لا يوصف الله تعالى بالمعرفة؟

62. ما هي أعظم أنواع التربية التي ربى بها الله الناس؟

الدرس العاشر:

63. متى يكون اللام للملك و متى للاستحقاق؟

64. هل الربوبية تحتاج إلى معرفة و بماذا تُعْرَف؟

65. لماذا جعل الشيخ المصنف السماوات و الأرض من المخلوقات مع أن في القرآن جاء تسميتها بالآيات؟

66. ما هو أول أمر في القرآن؟

67. كيف استدل الشيخ بالأية "يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ" على أن الرب هو المعبود؟

68. هل يؤخذ من الحديث: "تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة" أن الله تعالى يوصف بالمعرفة؟

الدرس الحادي عشر:

69. ما الفرق بين الحمد و الشكر؟

70. ما هو تعريف العبادة عند الأصوليين و عند شيخ الإسلام ابن تيمية؟

71. كيف نعلم أن العمل أو القول المعين يحبه الله و يرضاه؟

72. مثل على الأقوال و الأعمال الظاهرة و الباطنة؟

73. ما هو الدليل على أنه لا يجوز صرف شيء من العبادات لغير الله تعالى؟

74. ما الجواب على من قال أن الأية "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا" لا تشمل جميع أنواع العبادات و إنما تشمل الدعاء؟

75. هل يصح أن يقال: "توكلت على الله ثم عليك"؟

الدرس الثاني عشر:

76. قول الله عز و جل: "وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ" – هل معناه أن من يوجد عنده برهان يجوز له أن يصرف العبادة لغير الله؟

77. ما هي تقسيمات الشرك المعروفة عند العلماء؟

78. مثل على الشرك الجلي و الخفي و الأكبر و الأصغر؟

79. من صرف شيئا من العبادات لغير الله فهو مشرك و لكن ما هو وجه كونه كافرا؟

80. هناك طريقان للاستدلال أن العبادة المعينة شرك أكبر بين معنى هذا الكلام؟

الدرس الثالث عشر:

81. ما هو الخوف في اللغة؟

82. استدل الشيخ على أن الخوف العبادة لا يجوز صرفها لغير الله بقوله تعالى: "فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" – فما هي طرق الاستدلال من هذه الأية؟

83. ما معنى "الخوف السر"؟

84. ما هي أنواع الخوف؟

85. هل الخوف من العبادات القلبية أم هي عبادة ظاهرة؟

86. هل الخوف مقصود بذاته؟

87. ما هو تعريف "الرجاء"؟

88. استدل الشيخ على أن الرجاء العبادة لا يجوز صرفها لغير الله بقوله تعالى: "فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا" فما هو وجه الاستدلال؟

89. ما هي أنواع الرجاء و هل كلها تكون عبادة؟

90. ما هو الفرق بين الرجاء و التمني و حسن الظن بالله؟

91. ما هو الدليل على أن الرجاء لا يكون إلا ببذل الجهد لحصول المطلوب؟

92. ما هي التفسيران المشهوران عن السلف في معنى للقاء في قول الله تعالى: "فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ"

الدرس الرابع عشر:

93. ما هو تعريف "التوكل"؟

94. حقيقة التوكل أنه يجمع الشيئين – ما هما؟

95. هل التوكل من العبادات القلبية أم من عبادات الجوارح؟

96. حصول المراد يكون بأشياء – كم هي و ما هي؟

97. استدل الشيخ على أن التوكل العبادة لا يجوز صرفها لغير الله بقوله تعالى: "وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" – فيه ثلاثة أوجه للاستدلال – ما هي؟

98. ما الفرق بين التوكل و التوكيل و هل التوكيل يكون شركا؟

الدرس الخامس عشر:

99. ما هو تعريف "الرغبة"؟ و ما وجه تعلقه بالرجاء؟

100. ما هو تعريف "الرهبة"؟ و ما هو وجه تعلقه بالخوف؟

101. ما هو تعريف "الخشوع" في اللغة و الشريعة؟

102. هل يصح الحديث: "لو خشع قلب هذا لخشع جوارحه"؟ و هل معناه صحيح؟

103. هل الرغبة و الرهبة و الخشوع من العبادات القلبية أم من عبادات الجوارح؟

104. ما هي الأدلة على أن الخشوع يحصل بعدم الحركة و تخفيض الصوت؟ و هل الهمس ينافي الخشوع؟

105. ما هي العبارة التي لا تصح استعمالها – "دعوت ربي" أو "ناجيت ربي" أو "كلّمت ربي"؟

106. استدل الشيخ على أن "الرغبة" و "الرهبة" و "الخشوع" من العبادات لا يجوز صرفها لغير الله بقوله تعالى: "إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ" – فيها وجهان للاستدلال – ما هما؟

107. متى يكون التوكل شركا أكبر و متى يكون شركا أصغر؟

108. ما هو المقدم على الآخر – فعل السبب أم التوكل؟

109. هل البيت المعروف عند الناس "وامعتصماه" شرك في الاستغاثة و لماذا؟

الدرس السادس عشر:

110. هل الخوف من إنكار المنكر يدخل في الخوف المحرم؟

111. ما هو تعريف "الخشية"؟

112. ما هي الأدلة على أن الخشية تأتي مقرونة بالعلم؟

113. ما الفرق بين الخشية و الخوف؟

114. ما هو تعريف "الإنابة" في اللغة و الشريعة؟

115. الإنابة تأتي مع أنواع العبادات الأخرى – ما هي؟

116. يمكن أن نستدل على كون الإنابة من العبادات و أنها لا يصلح صرفها لغير الله بأيتين: "وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ" و "عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" – فأي من هاتين الأيتين وجه استدلالها من طريق العام و أيتها من طريق الخاص؟

117. الإستعانة بالله قامت على أصلين العظيمين – ما هما؟

118. هل إعانة الله عبدَه على العبادة تكون قبل العبادة أم في أثناء العبادة؟

119. استدل الشيخ على أن "الاستعانة" من العبادات لا يجوز صرفها لغير الله بقوله تعالى:"إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ" – فما وجه الاستدلال؟

الدرس السابع عشر:

120. ما هو السر في التفريق بين الشرك في العبادة و الإستعانة المقصود في قول ابن تيمية و جماعة من أهل العلم: "إن عبادة غير الله أعظم كفرا من الاستعانة بغير الله"؟

121. هل في المسألة السابقة خلاف بين أهل العلم؟

122. ما وجه الاستدلال من الحديث: "إذا استعنت فاستعين بالله"؟

123. هل كل فعل بدايته "است" يأتي للطلب؟

124. ما معنى قول العلماء: "جميع أدلة الدعاء تصلح لما كان فيه نوع الطلب"؟

125. ما هو تعريف الاستعاذة في اللغة و في الشرع؟

126. هل يكون الاستعاذة عبادة و لو لم يحصل طلب العوذ باللسان؟

127. هل يجوز أن يقول "أعوذ بالله ثم بك"؟ و ما هو ضابط في جواز و عدمه في التفوه بمثل هذه العبارات؟

الدرس الثامن عشر:

128. ما معنى طلب اللوذ؟

129. ما وجه الاستدلال من قول الله تعالى: "قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ"؟

130. ما هو تعريف الاستغاثة في اللغة و في الشرع؟

131. استدل الشيخ على أن الإستغاثة عبادة لا يجوز صرفها لغير الله بقوله تعالى: "إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ" – فما وجه الاستدلال؟

132. ما هي شروط جواز الاستغاثة بغير الله؟

133. ما هو تعريف "الذبح" في الشرع؟

134. متى يكون الذبح لغير الله شركا أكبر؟

135. ما هو الفرق بين الذبح و النحر؟

136. ما هي وجوه الاستدلال على أن "الذبح" عبادة لا يجوز صرفها لغير الله من قول الله تعالى: "قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ"؟

137. هل الذبح أمام الرئيس عند قدومه شرك أكبر؟

138. هل "ذبح الصلح" شرك أكبر؟

الدرس التاسع عشر:

139. هل "الذبح" من العبادات القلبية المحضة؟

140. ما هي أنواع العبوديات التي تقوم بالقلب وقت الذبح؟

141. ما معنى "الذبح للضيافة" و ماذا يشترط فيه؟

142. ما الفرق بين كون الذبح لغير الله و بين كون باسم غير الله؟

143. ما حكم التسمية و التكبير عند الذبح؟

144. ما هو تعريف "النذر" في اللغة؟

145. "النذر" ينقسم إلى قسمين – ما هما؟

146. ما هو الرأي الشيخ صالح آل الشيخ في حكم "النذر" و ما هو قول الصحيح مع ذكر الأدلة؟

147. ما حكم الوفاء بالنذر إذا كان النذر في معصية الله و إذا كان في طاعة الله نذرا مطلقا و مقيدا؟

148. كيف بين الشيخ صالح آل الشيخ كون "النذر" عبادةً مع أنه مكروه و ما هو وجه صواب؟

Дата добавления: 2015-08-28